وليف الهم
01-27-2013, 07:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هل تعلمون ..؟
ان لـ نجاح خطيئة يرتكبها المرء بحسن نية ومع ذلك لا يغفرها له الآخرون
فلا تيأس أمام قـُبح أعداء النجاح.
الان ونحن في عصر
المنافسه والتحدي قد يستطيع الانسان الصمود
امام تيار الحاسدين والحاقدين
والذين قد يتسببون في قتل النجاح والابداع
هولاء الذين يتناقلون أخبارك و يتربصون
بك ويتلهفون لأي زلة قدم منك أو فشل في
تجربة هامة تخوضها
لا تغضب أبدا اذا ما أحسست بمضايقاتهم
وإنما كن أكثر برودة من المحيط المتجمد فهذا ينحر تكبرهم .
ثم إعلم ان هذا انما هو ضريبة نجاحك وتفوقك فلا تهتم بهذا…
وأعلم انك بدون اعداء النجاح هؤلاء لما عرفت درجة تفوقك .
ولكن إن تطور تثبيطهم وإحباطهم لك إلى محاربة بالفعل أو القول
فلا بد من محاربتهم
ولكن بالطريقة المناسبه
( لا يعذب فاقد الفضيلة شيء مثل رؤيتها في غيره وأنه لايستطيع تحقيقها في نفسه).
ان الحسد هو سبب من الاسباب المؤدية الى اثارة اعداء النجاح
وهم غالبا ضغاف النفوس .
أعداء النجاح أصحاب أقلام متأقزمة تسل مثل سموم الافاعي تبث سمومها هنا وهناك .
لذا لاتلتفون لهم وحاربوهم بالفعل واتركوا لهم التهريج وسوف يموتون لأنهم ولدوا أمواتا .
هؤلاء ( أعداء النجاح ) يعشقون الظلام والعيش فى إطاره مثلهم مثل الخفافيش ..
لأن قلوبهم سوداء مظلمة حاقدة يزعجهم النجاح للقريب وللصديق ..
ويموتون غيظا !! كيف يفرحون وهم يعيشون فى الظلام ولو خرجوا للنور فلن يجدوا لهم مكانا بين البشر .. !!
لا تتعجبوا نعم هناك أعداء للنجاح ، لا نراهم يمارسون عداوتهم في الظلام ،
والحشرات تعيش في الظلام أيضاً ،
وتمارس نشاطها وعداوتها في الخفاء ؛
لأنها ضعيفة تخاف من الظهور ومن النور ، ودائما في الحياة هناك النقيض وضده ،
هناك النجاح وهناك الفشل ، هناك العدو وهناك الصديق ،
والنجاح له أعداء يكرهونه ويحقدون على الناجحين
ويسعون بكل وسيلة للتقليل أو التشكيك من قيمة النجاح وأهله ،
وهؤلاء تعرفهم بكل سهولة فهم دائماً ينتقصون من غيرهم ،
ودائما تجد نغمة الحقد في كلامهم وكتاباتهم ،
وكلما رأوا نجاحاً سعوا بكل الوسائل إلى إسقاط قيمته في عيون الناس
مرة بالتشكيك ومرة بالتقليل ، ومرة بالسخرية ،
ولكن مسيرة الحياة وتجارب البشر دائما تثبت بأن الظلام عمره قصير
والظلام سواد والسواد علامة على الأحقاد ،
وقد يواجه النجاح بعض الحاقدين ولكنه في نهاية المطاف ينتصر ويثبت وجوده
وهذه حقيقة تعرفها تجارب البشر ، ولا يبقى غير النجاح ولا يصح غير الصحيح ،
وكلما صبرت وسكت عن الحاقد أكله حقده مثل النار التي تأكل بعضهآ
والإنسان الناجح الواثق من نفسه لا يتأثر بهم بل يستطيع بعلمه وثقافته
أن يتغلب عليهم ويقهر غيرتهم وحقدهم وحسدهم ..
ويستمر فى مسيرته .. مسيرة النجاح
وانتم ناجحون جميعآ ..
هل تعلمون ..؟
ان لـ نجاح خطيئة يرتكبها المرء بحسن نية ومع ذلك لا يغفرها له الآخرون
فلا تيأس أمام قـُبح أعداء النجاح.
الان ونحن في عصر
المنافسه والتحدي قد يستطيع الانسان الصمود
امام تيار الحاسدين والحاقدين
والذين قد يتسببون في قتل النجاح والابداع
هولاء الذين يتناقلون أخبارك و يتربصون
بك ويتلهفون لأي زلة قدم منك أو فشل في
تجربة هامة تخوضها
لا تغضب أبدا اذا ما أحسست بمضايقاتهم
وإنما كن أكثر برودة من المحيط المتجمد فهذا ينحر تكبرهم .
ثم إعلم ان هذا انما هو ضريبة نجاحك وتفوقك فلا تهتم بهذا…
وأعلم انك بدون اعداء النجاح هؤلاء لما عرفت درجة تفوقك .
ولكن إن تطور تثبيطهم وإحباطهم لك إلى محاربة بالفعل أو القول
فلا بد من محاربتهم
ولكن بالطريقة المناسبه
( لا يعذب فاقد الفضيلة شيء مثل رؤيتها في غيره وأنه لايستطيع تحقيقها في نفسه).
ان الحسد هو سبب من الاسباب المؤدية الى اثارة اعداء النجاح
وهم غالبا ضغاف النفوس .
أعداء النجاح أصحاب أقلام متأقزمة تسل مثل سموم الافاعي تبث سمومها هنا وهناك .
لذا لاتلتفون لهم وحاربوهم بالفعل واتركوا لهم التهريج وسوف يموتون لأنهم ولدوا أمواتا .
هؤلاء ( أعداء النجاح ) يعشقون الظلام والعيش فى إطاره مثلهم مثل الخفافيش ..
لأن قلوبهم سوداء مظلمة حاقدة يزعجهم النجاح للقريب وللصديق ..
ويموتون غيظا !! كيف يفرحون وهم يعيشون فى الظلام ولو خرجوا للنور فلن يجدوا لهم مكانا بين البشر .. !!
لا تتعجبوا نعم هناك أعداء للنجاح ، لا نراهم يمارسون عداوتهم في الظلام ،
والحشرات تعيش في الظلام أيضاً ،
وتمارس نشاطها وعداوتها في الخفاء ؛
لأنها ضعيفة تخاف من الظهور ومن النور ، ودائما في الحياة هناك النقيض وضده ،
هناك النجاح وهناك الفشل ، هناك العدو وهناك الصديق ،
والنجاح له أعداء يكرهونه ويحقدون على الناجحين
ويسعون بكل وسيلة للتقليل أو التشكيك من قيمة النجاح وأهله ،
وهؤلاء تعرفهم بكل سهولة فهم دائماً ينتقصون من غيرهم ،
ودائما تجد نغمة الحقد في كلامهم وكتاباتهم ،
وكلما رأوا نجاحاً سعوا بكل الوسائل إلى إسقاط قيمته في عيون الناس
مرة بالتشكيك ومرة بالتقليل ، ومرة بالسخرية ،
ولكن مسيرة الحياة وتجارب البشر دائما تثبت بأن الظلام عمره قصير
والظلام سواد والسواد علامة على الأحقاد ،
وقد يواجه النجاح بعض الحاقدين ولكنه في نهاية المطاف ينتصر ويثبت وجوده
وهذه حقيقة تعرفها تجارب البشر ، ولا يبقى غير النجاح ولا يصح غير الصحيح ،
وكلما صبرت وسكت عن الحاقد أكله حقده مثل النار التي تأكل بعضهآ
والإنسان الناجح الواثق من نفسه لا يتأثر بهم بل يستطيع بعلمه وثقافته
أن يتغلب عليهم ويقهر غيرتهم وحقدهم وحسدهم ..
ويستمر فى مسيرته .. مسيرة النجاح
وانتم ناجحون جميعآ ..