أشراقة
03-25-2018, 01:08 PM
.
.
.
http://store4.up-00.com/2017-08/15031284234192.gif
https://b.top4top.net/p_664jm9qa1.gif
صَنَعتَكَ مِنَ الخَيَالِ
صَنَعتَكَ مِنَ الخَيَالِ
صَنَعَتْكَ مِنَ الخَيَالِ
صَنَعتَكَ مِنْ خَيَالِي رَجُل أُسْطورَيْ
جَمَّلْتُ بِكَ واقِعِي وَزَيَّنْتُ بِكَ أحلامِي
وَتَوَهَّمْتُ أَنّكَ الْفَرَحَةَ التي جَادَ بها زمَاني
وعندَما يَهْزِمَنِي الْحُزْنُ وَيَكْسِرَنِي الْوَجَعُ
كنتُ أَسَتَحْضَرُكَ وَكَأَنّكَ مُخَدِّراً لِكَلَّ أَوْجَاعَيْ
وَبَعْدَ طَوْلِ أنِينِ جَمَعَنِي بِكَ الْوَاقِعُ
وَتَقَرَّبَتَ مِني وَيَا فَرحَةَ قَلْبِي
وَتَعَجَّبْتُ كَيْفَ لِلْخَيَالِ أَنْ يَصْبَحَ وَاقِعٌ و أَتَعَايُشَهُ !!
وَلَمْ تَجْعَلْنِي أَتَعَجُّبُ كَثِيرَا !!
فِي قِمَّة فَرحَتَِي بِكَ وَبِمَشَاعِرِكَ خَذَلْتَني
لَا تَقْلِقَ يا سَيِّدِي
أَنَا قَدْ تَعَوَّدْتُ عَلَى الْخَبِّيَاتِ حَدّ التأقلم
فَلَمْ يَعُدْ شَيْئًا يَكَسِرَنِي أَوْ يَهزِمَنِي
كُلُّ مَا أَحَزنَنِي أَنّكَ شَوَّهَتَ صُورَتُكَ الْجَمِيلَةَ فِي خَيَالِي
مَنْ أَوَهْمَكَ يا سَيِّدَي ؟ بِأَنّي مُتَسَوِّلَةٌ فِي مِحْرَاب عِشْقِكَ !!
لِتَهَبَني لُقْمَةَ حُبٍّ
و فُتاتُ الْمَشَاعِرِ
لَا تُطَعِمَني وَلَنْ تُرْضِينِي
وَمَا صنعتُكَ مَنَ الْخَيَالِ لِتَأْتِي الْآنَ وَتُشْقِينِي
يا سَيِّدِي دَعني أُخَبِرُكَ :
أنَّ الرَّجُلُ الذِي يَهْوَى الْكَثِيرَاتَ
وَمُتَعَدِّدُ الْعَلَاَّقَاتِ
وَصَاحِبُ قَلْبٍ مُتَاحٍ لِلْجَمِيعِ
لَا يَمَلأَ عَيْني
وَلَا يَسْتَهْوِينِي
وَلَا يُغَرينِي
وَلَا يُثِيرَ بِدَاخِلِي الإ الشَّفَقَةَ
أَتَعلَمُ مَا يُضَحِكَنِي!؟
عَلَى قَدْر وُسْع قلبَكَ كَانَ غَبائِي
وَعَلَى قَدْرِ الْخَذْلَاَنِ كَانَتْ سذاجتي
وَمَا أَغْبَانِي
مُؤْلِمٌ أَنْ يَكُونَ حُبُّكَ غَباء
وَفَرَحَتِي غَباء
وَكُلُّ مَا تَمْنِيتهُ غَباء
دَعني اَعْترِفُ لَكَ بِسِر
بِرَغْمِ سَحَرِكَ اللَّذِّيِّ لَا يُقَاوِم !
وَجَاذِبِيَّتُكَ التي عَلَّقَتْ الْقُلَّبُ فِي هَوَاكَ !
وَبِرَغْمِ الْفَرحَةِ التِي سَكَنَتْ دَوَاخِلي !
مَا عَادَ حُبّكَ يَعني لِي شَيئاً
وَرَجَوْتَكَ أَنْ تَبْتَعِدَ كَثِيرَا كَثِيرَا
فَقَرُبَكَ اَصْبَحَ لَا يَسْتَهْوِينِي
أَنْتَ فِي الْخَيَالِ أَجْمُلُ و أَشْهَى
يا سَيِّدِي اِبْتَعَدَ دَعنِي عَلَى سَبِيلِ الْفرح
أَتُوَهِّمُ أَنّي يَوْماً أَحَبُبَتُ رَجُللٌ أُسْطورَيّْ
.
.
http://store4.up-00.com/2017-08/15031284234192.gif
https://b.top4top.net/p_664jm9qa1.gif
صَنَعتَكَ مِنَ الخَيَالِ
صَنَعتَكَ مِنَ الخَيَالِ
صَنَعَتْكَ مِنَ الخَيَالِ
صَنَعتَكَ مِنْ خَيَالِي رَجُل أُسْطورَيْ
جَمَّلْتُ بِكَ واقِعِي وَزَيَّنْتُ بِكَ أحلامِي
وَتَوَهَّمْتُ أَنّكَ الْفَرَحَةَ التي جَادَ بها زمَاني
وعندَما يَهْزِمَنِي الْحُزْنُ وَيَكْسِرَنِي الْوَجَعُ
كنتُ أَسَتَحْضَرُكَ وَكَأَنّكَ مُخَدِّراً لِكَلَّ أَوْجَاعَيْ
وَبَعْدَ طَوْلِ أنِينِ جَمَعَنِي بِكَ الْوَاقِعُ
وَتَقَرَّبَتَ مِني وَيَا فَرحَةَ قَلْبِي
وَتَعَجَّبْتُ كَيْفَ لِلْخَيَالِ أَنْ يَصْبَحَ وَاقِعٌ و أَتَعَايُشَهُ !!
وَلَمْ تَجْعَلْنِي أَتَعَجُّبُ كَثِيرَا !!
فِي قِمَّة فَرحَتَِي بِكَ وَبِمَشَاعِرِكَ خَذَلْتَني
لَا تَقْلِقَ يا سَيِّدِي
أَنَا قَدْ تَعَوَّدْتُ عَلَى الْخَبِّيَاتِ حَدّ التأقلم
فَلَمْ يَعُدْ شَيْئًا يَكَسِرَنِي أَوْ يَهزِمَنِي
كُلُّ مَا أَحَزنَنِي أَنّكَ شَوَّهَتَ صُورَتُكَ الْجَمِيلَةَ فِي خَيَالِي
مَنْ أَوَهْمَكَ يا سَيِّدَي ؟ بِأَنّي مُتَسَوِّلَةٌ فِي مِحْرَاب عِشْقِكَ !!
لِتَهَبَني لُقْمَةَ حُبٍّ
و فُتاتُ الْمَشَاعِرِ
لَا تُطَعِمَني وَلَنْ تُرْضِينِي
وَمَا صنعتُكَ مَنَ الْخَيَالِ لِتَأْتِي الْآنَ وَتُشْقِينِي
يا سَيِّدِي دَعني أُخَبِرُكَ :
أنَّ الرَّجُلُ الذِي يَهْوَى الْكَثِيرَاتَ
وَمُتَعَدِّدُ الْعَلَاَّقَاتِ
وَصَاحِبُ قَلْبٍ مُتَاحٍ لِلْجَمِيعِ
لَا يَمَلأَ عَيْني
وَلَا يَسْتَهْوِينِي
وَلَا يُغَرينِي
وَلَا يُثِيرَ بِدَاخِلِي الإ الشَّفَقَةَ
أَتَعلَمُ مَا يُضَحِكَنِي!؟
عَلَى قَدْر وُسْع قلبَكَ كَانَ غَبائِي
وَعَلَى قَدْرِ الْخَذْلَاَنِ كَانَتْ سذاجتي
وَمَا أَغْبَانِي
مُؤْلِمٌ أَنْ يَكُونَ حُبُّكَ غَباء
وَفَرَحَتِي غَباء
وَكُلُّ مَا تَمْنِيتهُ غَباء
دَعني اَعْترِفُ لَكَ بِسِر
بِرَغْمِ سَحَرِكَ اللَّذِّيِّ لَا يُقَاوِم !
وَجَاذِبِيَّتُكَ التي عَلَّقَتْ الْقُلَّبُ فِي هَوَاكَ !
وَبِرَغْمِ الْفَرحَةِ التِي سَكَنَتْ دَوَاخِلي !
مَا عَادَ حُبّكَ يَعني لِي شَيئاً
وَرَجَوْتَكَ أَنْ تَبْتَعِدَ كَثِيرَا كَثِيرَا
فَقَرُبَكَ اَصْبَحَ لَا يَسْتَهْوِينِي
أَنْتَ فِي الْخَيَالِ أَجْمُلُ و أَشْهَى
يا سَيِّدِي اِبْتَعَدَ دَعنِي عَلَى سَبِيلِ الْفرح
أَتُوَهِّمُ أَنّي يَوْماً أَحَبُبَتُ رَجُللٌ أُسْطورَيّْ