أريج الورد
12-03-2018, 03:44 AM
في وسط زحمة الحياة والمشاغل اليومية والصعوبات، نصل في بعض الأوقات إلى حالة فكرية مشوّشة وتقل قدراتنا على التركيز بشكل كبير، كما أننا نشعر أننا بحاجة إلى البقاء فترة من الزمن في جو من السكون بعيداً عن الصخب الذي يحيط بنا سعياً إلى استعادة صفاء ذهننا والانطلاق إلى تحقيق أهدافنا ومواكبة الحياة بعزم أكبر.
لذلك ارتأينا أن نطلعك في ما يلي على عدد من الأساليب المساعدة في التخلص من التوتّر وفي تصفية الذهن.
التأمل
التأمل هو من أهم التقنيات التي تساعد الإنسان على تصفية ذهنه وتنظيم أفكاره. فتقنيات التأمل المحتلفة يمكنها أن تعدل المزاج وأن توسّع الآفاق وأن تساعد الشخص على تقدير كل شيء جميل وإيجابي يحيط به.
اليوغا وتمارين التنفّس
إن تمارين اليوغا والتنفّس العميق تحفّز الدورة الدموية في جسم الإنسان وتساعد على تخليصه من القلق والتوتّر، وتساعده على التفكير بعمق أكثر بعيداً عن المشاكل وهموم الحياة.
النوم
لا شك أن الإرهاق الجسدي واستنفاد الطاقة يؤديان إلى التشتت الذهني عند الإنسان، فلا يمكن للأشخاص الذين ينامون لساعات قليلة خلال اليوم أن يحظوا بأذهان صافية وفكر غير مشوّش، بينما يساعهم النوم والراحة على استجماع قوتهم الجسدية والذهنية اللازمة لأداء مهامهم.
ممارسة الهوايات الهادئة
مثل الرسم أو حل الكلمات المتقاطعة أو ممارسة أي لعبة بحاجة إلى التفكير مثل الشطرنج مثلاً. هذه الأشياء من شأنها أن تشغل أفكار الشخص بأمور مفيدة وأن تبعده عن التوتّر الذي يعاني منه.
المطالعة والتعبير بالكتابة
إن قراءة بعض الصفحات المثيرة للاهتمام من شأنها أن تبعد تفكير الإنسان لفترة معينة عن ما يشغله ويوتّره. ومن ناحية أخرى، إذا قام بالتعبير عما يشغل باله بالكتابة، فإن ذلك يتيح له تنظيم أفكاره من خلال رؤيتها أمامه بشكل حسي ملموس، وذلك يسهل عملية حل المشاكل.
نزهة في الطبيعة
إن السير في الطبيعة حيث السكون والهواء النظيف والمناظر الجميلة، يعيد الصفاء إلى الذهن ويمنح الهدوء إلى النفس.
صباح هادئ
كل منا يحب أن يبدأ نهاره بطريقة مختلفة تناسبه وتشعره بالسعادة وتصفي ذهنه. وممكن أن يشمل ذلك شرب القهوة على الشرفة في الهواء الطلق، ممارسة التمارين الرياضية أو السير في الطبيعة، الاستماع إلى الموسيقى الهادئة المفضلة لديه. إن بداية اليوم الهادئة تساعد الإنسان على مواجهة الحياة بصدر أكثر رحابة
لذلك ارتأينا أن نطلعك في ما يلي على عدد من الأساليب المساعدة في التخلص من التوتّر وفي تصفية الذهن.
التأمل
التأمل هو من أهم التقنيات التي تساعد الإنسان على تصفية ذهنه وتنظيم أفكاره. فتقنيات التأمل المحتلفة يمكنها أن تعدل المزاج وأن توسّع الآفاق وأن تساعد الشخص على تقدير كل شيء جميل وإيجابي يحيط به.
اليوغا وتمارين التنفّس
إن تمارين اليوغا والتنفّس العميق تحفّز الدورة الدموية في جسم الإنسان وتساعد على تخليصه من القلق والتوتّر، وتساعده على التفكير بعمق أكثر بعيداً عن المشاكل وهموم الحياة.
النوم
لا شك أن الإرهاق الجسدي واستنفاد الطاقة يؤديان إلى التشتت الذهني عند الإنسان، فلا يمكن للأشخاص الذين ينامون لساعات قليلة خلال اليوم أن يحظوا بأذهان صافية وفكر غير مشوّش، بينما يساعهم النوم والراحة على استجماع قوتهم الجسدية والذهنية اللازمة لأداء مهامهم.
ممارسة الهوايات الهادئة
مثل الرسم أو حل الكلمات المتقاطعة أو ممارسة أي لعبة بحاجة إلى التفكير مثل الشطرنج مثلاً. هذه الأشياء من شأنها أن تشغل أفكار الشخص بأمور مفيدة وأن تبعده عن التوتّر الذي يعاني منه.
المطالعة والتعبير بالكتابة
إن قراءة بعض الصفحات المثيرة للاهتمام من شأنها أن تبعد تفكير الإنسان لفترة معينة عن ما يشغله ويوتّره. ومن ناحية أخرى، إذا قام بالتعبير عما يشغل باله بالكتابة، فإن ذلك يتيح له تنظيم أفكاره من خلال رؤيتها أمامه بشكل حسي ملموس، وذلك يسهل عملية حل المشاكل.
نزهة في الطبيعة
إن السير في الطبيعة حيث السكون والهواء النظيف والمناظر الجميلة، يعيد الصفاء إلى الذهن ويمنح الهدوء إلى النفس.
صباح هادئ
كل منا يحب أن يبدأ نهاره بطريقة مختلفة تناسبه وتشعره بالسعادة وتصفي ذهنه. وممكن أن يشمل ذلك شرب القهوة على الشرفة في الهواء الطلق، ممارسة التمارين الرياضية أو السير في الطبيعة، الاستماع إلى الموسيقى الهادئة المفضلة لديه. إن بداية اليوم الهادئة تساعد الإنسان على مواجهة الحياة بصدر أكثر رحابة