الحل الصعب
08-20-2010, 06:50 AM
بعدما شرحتُ لعاذلي
ليلةً بقرب حبيبتي عشتها!!!
طلبني السماح لو كان كثير لومه
حظي بحظٍ من ثناء عزيمتي بحبها؟؟
وقال لي اكمل ارجوك مابدأت من وصفٍها؟
فقلت له:
اريد من الحروف بكل اللغات أعذبهاا !!!!
علّي انظم بعضاً من كلماتٍ تتمنى مسمعها ’’’’’’’’
هي بحنانها
مثل غيمة تمطر عليّ من غزير حنانها
وياويلي من احساسها
نسمةٌ عليلةٌ تداعب احساسي يا لطفها،،،،،،،،،!!!
وعناقها
عناق طفلةٌ بريئةٌ لو عانقتني تحيطني كلّها!!!
اما مشاعرها
اصدق من وضووخ الشمس ظهيرةً بسماءها!!!
ولو تدري بعيونها
اسافر بالحب اميالاً
واقطع اقطاراً لو نظرت ببحر عيونها
ولو تدري ما جمالها
اجمل من زهرةٍ نرجسيةٍ منتشيةٍ على عودها!!!’’’’’
واجمل من نجمة تلألت وخطفت العيون بليلها،،،،،
واجمل من لؤلؤةٍ بعقدٍ ساحر احاط عنقها’’’’’’’’
لها من السحر المباح ما طوقني بحبها
وبها من الحشمة ما جعلني دوما
اطلب ودها.,,,
وفيها من الدلال ما اعمى الفؤاد عن بنتٍ غيرها,,,
وكل مافيها يشع من الحسن بهاءً
جعل من عيوني لا ترى بالوجود جميلاً مثلها,,,
والعذر منك يامن دعوتك بعاذلي
دعني اهيم بروحي في كونها!!!
كفاك ماسمعت مني انصرف
اريد ان ابكي
ﭐه ﭐه ﭐه ﭐه
كم اتعبني بُعدها؟؟
اااه
ليت لي بمن يهديني دربها
ولو بالحلم
لاقصده وقتها!!!
كل حياتي اكتست من الضلام ثوبا سائد السواد
حزنا بعدها!!
احاول ان اعتني بما زرعته في روضة مشاعري
من امل وودٍ لكن زاد بي ـا الالم ومازلت ادافعه مانعا قطفها’’’
عيوني ولم تعد تبصر من الجمال الا ضلاما
عن النور استطاع منعها!
ويحيييي من نفسي ،،،
تشدني للحزن طوعا لفراقها
ولم اقوى ردعها!!
ويا مسكينا ياقلبي
ابى الا ان يتحمل من الشوق جبالاً اثقله حملها،،،
اطلبه التخفيف عنه
ويأبى ان احمل بعض الشوق عنه للقائها،،،
وويلي من ايامٍ تمر عاصفةً بأحساسي
واقفاً وحيداً دونها،،،،.
كانت تقوول:
قلبي لها :
سفينةً ولا يبحر بها في بحر الهوى غيرها،،،
وتفرد عليها من احاسيسها اشرعتها
وقلبها يقود دفتها
كانت هكذا تقول
واليوم تركت السفينة تصارع امواج الشوق وحدها
وتعصف بها زوابع الحزن خوفي ان تغرقها
تركت السفينة
تتجاذبها رياح الحزن والالم وتدفعها
تركت السفينة حتى قبل ان ترى ضفتها،،،،
سألتها ان تعود
رجتني ان انتظر
وعللت ذلك بأموورٍ تمنعها,,,,,,
هل تتسائلون بقولكم
ياترى هل تعود له يوما
ونحوه الحنين يسيرها ؟؟
وتركب السفينة وتمسك دفتها؟؟
ياترى هل كل هذا ممكنٌ؟ وتواصل رحلتها؟؟؟
ام تترك السفينة لكل اهوال هذا البحر كي تغرقها؟؟؟؟
امّا انا فلم اخشى عدم رجوعها؟؟؟
اتدرون لماذا؟
بي من الثقة مايجعلني انتظرها,,,,,,
وفيةٌ لا تنكث بعهدٍ في عامين هكذا رأيتها!!!
سأبقى ......بك ايها البحر وبعرضك راسيا حتى وصولهااا,,,,
سأبقى,,,,,...... منتظراً فموجك العاتي ايها البحر
سيغرق
حتماً بمدّ حبهااااا‘‘‘‘‘‘‘‘‘
ليلةً بقرب حبيبتي عشتها!!!
طلبني السماح لو كان كثير لومه
حظي بحظٍ من ثناء عزيمتي بحبها؟؟
وقال لي اكمل ارجوك مابدأت من وصفٍها؟
فقلت له:
اريد من الحروف بكل اللغات أعذبهاا !!!!
علّي انظم بعضاً من كلماتٍ تتمنى مسمعها ’’’’’’’’
هي بحنانها
مثل غيمة تمطر عليّ من غزير حنانها
وياويلي من احساسها
نسمةٌ عليلةٌ تداعب احساسي يا لطفها،،،،،،،،،!!!
وعناقها
عناق طفلةٌ بريئةٌ لو عانقتني تحيطني كلّها!!!
اما مشاعرها
اصدق من وضووخ الشمس ظهيرةً بسماءها!!!
ولو تدري بعيونها
اسافر بالحب اميالاً
واقطع اقطاراً لو نظرت ببحر عيونها
ولو تدري ما جمالها
اجمل من زهرةٍ نرجسيةٍ منتشيةٍ على عودها!!!’’’’’
واجمل من نجمة تلألت وخطفت العيون بليلها،،،،،
واجمل من لؤلؤةٍ بعقدٍ ساحر احاط عنقها’’’’’’’’
لها من السحر المباح ما طوقني بحبها
وبها من الحشمة ما جعلني دوما
اطلب ودها.,,,
وفيها من الدلال ما اعمى الفؤاد عن بنتٍ غيرها,,,
وكل مافيها يشع من الحسن بهاءً
جعل من عيوني لا ترى بالوجود جميلاً مثلها,,,
والعذر منك يامن دعوتك بعاذلي
دعني اهيم بروحي في كونها!!!
كفاك ماسمعت مني انصرف
اريد ان ابكي
ﭐه ﭐه ﭐه ﭐه
كم اتعبني بُعدها؟؟
اااه
ليت لي بمن يهديني دربها
ولو بالحلم
لاقصده وقتها!!!
كل حياتي اكتست من الضلام ثوبا سائد السواد
حزنا بعدها!!
احاول ان اعتني بما زرعته في روضة مشاعري
من امل وودٍ لكن زاد بي ـا الالم ومازلت ادافعه مانعا قطفها’’’
عيوني ولم تعد تبصر من الجمال الا ضلاما
عن النور استطاع منعها!
ويحيييي من نفسي ،،،
تشدني للحزن طوعا لفراقها
ولم اقوى ردعها!!
ويا مسكينا ياقلبي
ابى الا ان يتحمل من الشوق جبالاً اثقله حملها،،،
اطلبه التخفيف عنه
ويأبى ان احمل بعض الشوق عنه للقائها،،،
وويلي من ايامٍ تمر عاصفةً بأحساسي
واقفاً وحيداً دونها،،،،.
كانت تقوول:
قلبي لها :
سفينةً ولا يبحر بها في بحر الهوى غيرها،،،
وتفرد عليها من احاسيسها اشرعتها
وقلبها يقود دفتها
كانت هكذا تقول
واليوم تركت السفينة تصارع امواج الشوق وحدها
وتعصف بها زوابع الحزن خوفي ان تغرقها
تركت السفينة
تتجاذبها رياح الحزن والالم وتدفعها
تركت السفينة حتى قبل ان ترى ضفتها،،،،
سألتها ان تعود
رجتني ان انتظر
وعللت ذلك بأموورٍ تمنعها,,,,,,
هل تتسائلون بقولكم
ياترى هل تعود له يوما
ونحوه الحنين يسيرها ؟؟
وتركب السفينة وتمسك دفتها؟؟
ياترى هل كل هذا ممكنٌ؟ وتواصل رحلتها؟؟؟
ام تترك السفينة لكل اهوال هذا البحر كي تغرقها؟؟؟؟
امّا انا فلم اخشى عدم رجوعها؟؟؟
اتدرون لماذا؟
بي من الثقة مايجعلني انتظرها,,,,,,
وفيةٌ لا تنكث بعهدٍ في عامين هكذا رأيتها!!!
سأبقى ......بك ايها البحر وبعرضك راسيا حتى وصولهااا,,,,
سأبقى,,,,,...... منتظراً فموجك العاتي ايها البحر
سيغرق
حتماً بمدّ حبهااااا‘‘‘‘‘‘‘‘‘