المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السؤال الحادي عشر ( مسابقة رمضان الكبرى )


7ssass
05-04-2020, 09:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ..

وبه نستعين ,,

السؤال الحآدي عشر

https://mrkzgulfup.com/uploads/158861668128771.png

س/ متى أُنزلت سورة يوسف على نبينا محمد صل الله عليه وسلم ؟ وهل هي مكيه أم مدنيه ؟
وماهو ترتيبها بين سور القرآن الكريم؟وكم عدد آياتها؟ وماهي الدروس والعبر المستفاده منها .. أذكر 4 نقآط فقط؟


موفقين

بليسيان
05-04-2020, 09:29 PM
من السور المكية بالإجماع، نزلت بعد سورة هود، وقد كان نزولها في مرحلةٍ عصيبةٍ من الدعوة المكية وبالتحديد بين عام الحزن وبيعة العقبة الأولى، وذلك بعد أن اشتدّ أذى كفار قريشٍ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمؤمنين معه، حتى أذن لأصحابه -رضي الله عنهم- بالهجرة إلى الحبشة، فنزلت السورة الكريمة تصبيراً وتسليةً للنبي عليه الصلاة والسلام، وبشرى بالفرج والتمكين بعد الضيق والاستضعاف، كما حدث في قصة يوسف عليه السلام، ويرجع السبب في تسمية سورة يوسف بهذا الاسم إلى أن قصة نبي الله يوسف -عليه السلام- هو موضوعها الأساسي،[١] وترتيب سورة يوسف بين سور القرآن الكريم الثانية عشرة، وقد جاءت أيضاً في الجزء الثاني عشر، وعدد آياتها مئة وإحدى عشرة آية.[٢][٣]

ميروَ ،
05-04-2020, 09:29 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة، ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة، وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد


الدروس المستفادة

1- ضرورة العدل بين الإخوة؛ إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ، وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه، والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه، والدلالة على ذلك أنّ الله -تعالى- أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

نـَغمَـة سَـاهِـيـه
05-04-2020, 09:30 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.

1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.

2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.

3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.

4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

بليسيان
05-04-2020, 09:31 PM
الدروس المستفادة

1- ضرورة العدل بين الإخوة؛ إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ، وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه، والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه، والدلالة على ذلك أنّ الله -تعالى- أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

ميروَ ،
05-04-2020, 09:31 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة نزلت في عام الحزن ، ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة، وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد

الدروس المستفادة
1- ضرورة العدل بين الإخوة؛ إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ، وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه، والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه، والدلالة على ذلك أنّ الله -تعالى- أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

الغارس
05-04-2020, 09:41 PM
الاجابة :
سورة يوسف : سُّورَة مكَّية بالإجماع و نزلت قبل هجرة الرسول محمد عليه السلام من مكة.
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،



وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
.................


العبر المستفادة :



1) الغيرة تؤدي في نهايتها بالقتل فلا يؤذي الإنسان نفسة فقط بل يؤذي غيره ممكن أن يتسبب في قتل أرواح برئية .


لا يملك أحد لأحد نفع ولا ضرًا قال الرسول صلّ الله عليه وسلم لو إجتمعت الإنس والجن على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك بشيء إلا كتبه الله لك ولو إجتمعوا أن يضروك بشيئًا لن يضروك إلا بشيئًا كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف بأخوة يوسف عليه السلام إجتمع لقتله ولكن عناية الله تعالب بيوسف عليه السلام أحاطته وجاءت السيارة وأخذوه معهم .


2) التوبة قبل الذنب تكون توبة فاسدة قال أخوة يوسف : {اقْتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُواْ مِن بَعْدِهِ قَوْماً صَالِحِينَ} فالبعض يسول له الشيطان أن يرتكب الذنب ثم يتوب بعده ولكن ما يدرى هل سيستقمون على الدين فعلًا أم لا .


3) الصبر مفتاح الفرج فرق العلماء بين الصبر الجميل والصبر العادي أن الصب الجميل هو الذي ليس فيه جزع ولا شكوى .


4) من ليس له معرفة بالدينار والدرهم لا يصدق أن يمتلك مالًا وهذا ما فعله من إلتقط يوسف من البئر وأخفوه عن سادتهم حتى لا يتقاسموا معهم الأجر فرضوا بالثمن البخس .


البشارة دائمًا بالأمر السار ويجوز غعطاء من جاءك بالبشرى مالًا حيث أن النبي صلّ الله عليه وسلم خلع بردته لكعب بن مالك لما جاءه يبشرة بتوبته .

أم مروة
05-04-2020, 09:44 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.

1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.

2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.

3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.

4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

أريسا
05-04-2020, 09:48 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.


الدروس المستفادة

1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.

2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.

3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.

4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

الغضنفر
05-04-2020, 09:53 PM
متى أُنزلت سورة يوسف على نبينا محمد صل الله عليه وسلم : سورة يوسف نزلت في عام الحزن

هل هي مكيه أم مدنيه : تُعدُّ سورة يوسف سورة من السور المكية ؛ فقد اجمع أهل العلم على أنَّها نزلتْ على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّمء في مكة المكرمة قبل الهجرة

ماهو ترتيبها بين سور القرآن الكريم : هي السورة الثانية عشرة في ترتيب سور المصحف نزلت بعد سورة " هود " وقبل سورة الرعد

كم عدد آياتها : 111 آية

الدروس والعبر المستفاده منها:
1 كتمان الأسرار: فحينما أخبر يوسف عليه السلام أباه برؤياه التي رآها في منامه أخبره يعقوب عليه السلام بألّا يحدث إخوته بها حتّى لا يضمروا نيةً سيئة اتجاهه، فقد علم يعقوب عليه السلام أنّ أخوته يغارون منه بسبب تفضيله ومحبته الشديدة له، وما قد تبعثه تلك الغيرة في قلوبهم من الحقد والضغينة.

2 العدل في التعامل مع الأولاد: على الرغم من إيمان يعقوب عليه الصلاة والسلام إلّا أنّ محبته ليوسف جعلته يميزه عن إخوته وذلك ما سبب البغضاء والشحناء التي أوغرت صدر أخوته عليه فكادوا له وأرادوا أن يقتلوه، إلى أن قرروا أن يجعلوه في غيابة الجب.

3 الصبر والثبات على الحق: فقد صبر يوسف عليه السلام صبراًُ عظيماً حينما ألقاه إخوته في الجب، كما صبر على كيد امرأة العزيز وما حاكته ضده من المؤامرات التي انتهت بوضعه في السجن، حيث لبث فيه بضع سنين، ولم تُفتر تلك المحن عزيمة يوسف عليه السلام الذي ظل ثابتاً على الحق والمبدأ.

4 التمكين لا يأتي إلّا بعد الامتحان والابتلاء: فقد مرّ عليه السلام بكثيرٍ من المحن المؤلمة فاجتازها بقوة إيمانه وصبره حتّى كانت جائزته عند الله التمكين له في الأرض حينما أصبح مقرباً من الملك وتولى منصب رئيس خزائنها.

7ssass
05-04-2020, 10:59 PM
يعطيكم العافيه
وفي إنتظآر بقية المشآركين

بالتوفيق

Nany
05-05-2020, 12:01 AM
نزلت سورة يوسف بعد سورة هود بين عام الحزن وبيعة العقبة الأولى، وذلك بعد أن اشتدّ أذى كفار قريشٍ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمؤمنين معه

وهي سورة مكية

ترتيبها سورة 12

عدد آياتها 111

الدروس والعبر المستفادة من السورة
١_ كتمان الأسرار
٢_ العدل في التعامل مع الأولاد
٣_ الصبر والثبات على الحق
٤_ الحفاظ على رسالة الدعوة إلى دين الله تعالى.

الكحيله
05-05-2020, 01:33 AM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.


الدروس المستفادة

1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.

2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.

3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.

4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

سارة سرسور
05-05-2020, 02:54 AM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،

ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،

وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً،

وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد


الدروس المستفادة

1- ضرورة العدل بين الإخوة؛ إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ، وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه، والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه، والدلالة على ذلك أنّ الله -تعالى- أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

ابو عبد الله
05-05-2020, 04:29 AM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة، ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة، وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد
عدم البوح بالنّعم، لتفادي الإصابة بالحسد. وجوب العدل بين الأولاد، بالحبّ وبالمعاملة. الاستعانة بالله عند الشّدائد. الحرص على جعل البيت طيّباً، لينتج أبناءً صالحين. عدم اتّباع الشّيطان في أي أمر، لأنّ عواقب فعل ذلك وخيمة.

ابو عبد الله
05-05-2020, 04:32 AM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة، ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة، وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد
عدم البوح بالنّعم، لتفادي الإصابة بالحسد.
الفوائد الاربعة :
وجوب العدل بين الأولاد، بالحبّ وبالمعاملة. الاستعانة بالله عند الشّدائد. الحرص على جعل البيت طيّباً، لينتج أبناءً صالحين. عدم اتّباع الشّيطان في أي أمر، لأنّ عواقب فعل ذلك وخيمة.

توضيح:765::765::765::765::765::765:

صقر الجزيره
05-05-2020, 06:28 PM
هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة

ترتيبها الثّانية عشرةَ


وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشر ايه


الدروس المستفادة

1- ضرورة العدل بين الإخوة إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه والدلالة على ذلك أنّ الله تعالى أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله تعالى لأوليائه وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل

سكون
05-05-2020, 09:08 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.


الدروس المستفادة

1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.

2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.

3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.

4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

مالفن
05-05-2020, 09:08 PM
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.

1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.

2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.

3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.

4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.

7ssass
05-05-2020, 09:17 PM
توضيح:765::765::765::765::765::765:

وآضحه أبو عبدالله :s44:

يعطيك ألف عآفيه

7ssass
05-05-2020, 09:22 PM
يعطيكم جميعا ألف عآفيه

الأجآبه

سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة (مكَّية) بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة
وترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف الكريم
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً
والدروس المستفاده منها الأتي:


1) كتمان الأخبار التي يخشى إذا علم بها الآخرون أن تسبب الضرر للإنسان، فسيدنا يوسف عليه السلام عندما رأى رؤيا سجود الشمس والقمر والكواكب له أمره أبوه يعقوب عليه السلام أن يكتم هذه الرؤيا؛ حتى لا يكيد له إخوته كيدا يضره
2) الثبات على الحق ومجابهة الفتن، فسيدنا يوسف عليه السلام بقي ثابتا على دينه ودعوته ومنهجه أمام إغراءات امرأة العزيز وفتن السلطان حتى تحمل في سبيل ذلك آلام السجن، وقد كانت عاقبة ثباته على الحق أن مكن الله له في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء
3)حقيقة الحسد، فقد أمر نبينا يعقوب عليه السلام إخوة يوسف أن يدخلوا من أبواب مختلفة وألا يدخلوا من باب واحد؛ وذلك لأنه خشي عليهم من الحسد والعين لجمالهم
4)الفرج بعد الشدة، واليسر بعد العسر سنة إلهية للأنبياء والصالحين، فقد صبر يعقوب عليه السلام على بعد ابنه وفقدانه، وكانت عاقبة الصبر الجزاء الحسن في الدنيا حينما جمع الله شمل العائلة من جديد مع ما ينتظرها من الجزاء الحسن في الآخرة.


يقفل الموضوع وسيتم إحتسآب المشآركآت وفق الشروط

موفقين
:597d53f0ae: