لـــظى
01-18-2021, 09:01 PM
.
.
.
/ ..
تَفَاصِيلُ اللَّوْعَةِ ألُوكُها عَلَى مَهْلٍ
وَلهَفَةِ الشَّوْقِ تَنْخِرُ الرُّوح
تَسْتثِير لواعجٍ
تَنْفِثُ بِأحْشَاءِ النَّبْض لَظَىً
أُخَبِئُه فِي أَعْمَاقِ صَدْرِي
وَالْحَنِينُ إلَيْكَ يُغالِبُني ،؛.
يَقْتَاتُ عَلَى عُذُوبَةِ الذِّكْرَى
فَيَهْوِي بِي
فِي غَيَاهِبِ اللِّقَاء الْمَوْعُودِ
يُسْمِعُنِي تَرَانِيمَ أَنْفَاسَهِ غَزلًا
وَالشَّغَفُ يُشَاكِسُني
بَيْن أحْضَانِه يَعْتَصِرُنِي
وَحُلُمٍ يُسَافِرُ بِي فَوْق غَيْمَاتِه
يَجْرِفُنِي سَيْلُ حُبِّكَ يَقْتلِعُنِي ،؛.
أهِيمُ أَبْحَثُ عَنْ لِقَاءٍ
يَغْتَالُ أحْزَانَ قَلْبِي
فَتعُودُ الرُّوحَ خَائِبَةً مُمَرْغةٍ بِالْوَجَع
تُحْرِقُ الْأُمْنِياتِ
فِي مَوْقِدُ الْخِذْلَان ،!
خُذْنِي إلَيْكَ لَحْظَةٍ
لَا زَالَ الْخَفْقُ دَاخِلِي
يُثْمِرُ شَوْقًا مُسْتَتِرًا
وَلَا زَالَ الْهَمْس يَعْزف بَيْن أَنَامِلِي
وَالدّهَشَةُ تَرْقُص بِلَا أَقْدَامٍ
فَوْقَ السُّطُورِ
وَنُجُومِ طَيْفُكَ تُشِعُّ فِي سَمَائِي
عِشْقًا تَغْمُرُنِي ؛،.
قُلْ لِي بِرَبِّكَ
كَيْف النَّجَاةُ مِنْكَ
وَشَوْقِي إلَيْكَ بَاتَ يَفْضَحُنِي
يُمَارِسُكَ غِوايَةٍ بِكُلِّ طُقُوسِه
تَعِيشُكَ حَوَاسِي
فَتُغْنِينِي فِيكَ عُمْرًا
وَرَبِيعًا لَا تُغَادِرَنِي
أَمَا حَانَ وَقْتُ شُرُوقِكَ
فَلَا مَفَرَّ مِنْ الشَّوْقِ إلَّا إلَيْكْ
فَقَدْ بَاتَ يُحْرِقُنِي ؛، /..
......................
حصري لـــظى / ..
.
.
/ ..
تَفَاصِيلُ اللَّوْعَةِ ألُوكُها عَلَى مَهْلٍ
وَلهَفَةِ الشَّوْقِ تَنْخِرُ الرُّوح
تَسْتثِير لواعجٍ
تَنْفِثُ بِأحْشَاءِ النَّبْض لَظَىً
أُخَبِئُه فِي أَعْمَاقِ صَدْرِي
وَالْحَنِينُ إلَيْكَ يُغالِبُني ،؛.
يَقْتَاتُ عَلَى عُذُوبَةِ الذِّكْرَى
فَيَهْوِي بِي
فِي غَيَاهِبِ اللِّقَاء الْمَوْعُودِ
يُسْمِعُنِي تَرَانِيمَ أَنْفَاسَهِ غَزلًا
وَالشَّغَفُ يُشَاكِسُني
بَيْن أحْضَانِه يَعْتَصِرُنِي
وَحُلُمٍ يُسَافِرُ بِي فَوْق غَيْمَاتِه
يَجْرِفُنِي سَيْلُ حُبِّكَ يَقْتلِعُنِي ،؛.
أهِيمُ أَبْحَثُ عَنْ لِقَاءٍ
يَغْتَالُ أحْزَانَ قَلْبِي
فَتعُودُ الرُّوحَ خَائِبَةً مُمَرْغةٍ بِالْوَجَع
تُحْرِقُ الْأُمْنِياتِ
فِي مَوْقِدُ الْخِذْلَان ،!
خُذْنِي إلَيْكَ لَحْظَةٍ
لَا زَالَ الْخَفْقُ دَاخِلِي
يُثْمِرُ شَوْقًا مُسْتَتِرًا
وَلَا زَالَ الْهَمْس يَعْزف بَيْن أَنَامِلِي
وَالدّهَشَةُ تَرْقُص بِلَا أَقْدَامٍ
فَوْقَ السُّطُورِ
وَنُجُومِ طَيْفُكَ تُشِعُّ فِي سَمَائِي
عِشْقًا تَغْمُرُنِي ؛،.
قُلْ لِي بِرَبِّكَ
كَيْف النَّجَاةُ مِنْكَ
وَشَوْقِي إلَيْكَ بَاتَ يَفْضَحُنِي
يُمَارِسُكَ غِوايَةٍ بِكُلِّ طُقُوسِه
تَعِيشُكَ حَوَاسِي
فَتُغْنِينِي فِيكَ عُمْرًا
وَرَبِيعًا لَا تُغَادِرَنِي
أَمَا حَانَ وَقْتُ شُرُوقِكَ
فَلَا مَفَرَّ مِنْ الشَّوْقِ إلَّا إلَيْكْ
فَقَدْ بَاتَ يُحْرِقُنِي ؛، /..
......................
حصري لـــظى / ..