شغف
11-04-2021, 04:14 AM
https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/content.argaamnews.com/194b5bc9-f326-42ec-8ee4-142af99cf03b.jpg
أعلن وزير الصحة فهد الجلاجل، اليوم الأربعاء، وصول نسبة التحصين بجرعتين من لقاح كورونا في المملكة إلى 70%، محذراً من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية.
وقدم الوزير الشكر للقيادة، التي حافظت على صحة المواطن، وجعلت صحة الإنسان أولاً، في ظل جائحة ألقت بظلالها على دول العالم وكانت حكومة خادم الحرمين الشريفين سباقة في اتخاذ العديد من الاحترازات، التي لمس الجميع آثارها بفضل الله.
وأضاف أنه قبل أشهر ليست بالبعيدة كنا نراقب معاً ارتفاع عدد الحالات والوفيات الناتجة عن كورونا، ونحن نراقب اليوم انخفاضها بكل سرور، وهذا بفضل الوعي والالتزام بالإجراءات الاحترازية.
وأوضح الجلاجل أن نسبة التحصين بجرعتين من لقاح كورونا في المملكة وصلت إلى 70%، مقدما الشكر لكل من قدم ذراعه لتلقي اللقاح، وداعياً للمسارعة باستكمال التحصين بأخذ اللقاح، وتعزيز المناعة بحصول من مضى على جرعتهم الثانية 6 أشهر على جرعة تنشيطية.
وأشار إلى ضرورة عدم التهاون في الإجراءات الاحترازية، مؤكداً على أن تهاون فرد قد يهدم ما يتعاون من أجله المجتمع، وما يسببه التهاون في الإجراءات الاحترازية أو التأخر في التحصين، الذي يرجع بنا خطوات للوراء وقد يساهم في موجات جديدة للوباء
أعلن وزير الصحة فهد الجلاجل، اليوم الأربعاء، وصول نسبة التحصين بجرعتين من لقاح كورونا في المملكة إلى 70%، محذراً من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية.
وقدم الوزير الشكر للقيادة، التي حافظت على صحة المواطن، وجعلت صحة الإنسان أولاً، في ظل جائحة ألقت بظلالها على دول العالم وكانت حكومة خادم الحرمين الشريفين سباقة في اتخاذ العديد من الاحترازات، التي لمس الجميع آثارها بفضل الله.
وأضاف أنه قبل أشهر ليست بالبعيدة كنا نراقب معاً ارتفاع عدد الحالات والوفيات الناتجة عن كورونا، ونحن نراقب اليوم انخفاضها بكل سرور، وهذا بفضل الوعي والالتزام بالإجراءات الاحترازية.
وأوضح الجلاجل أن نسبة التحصين بجرعتين من لقاح كورونا في المملكة وصلت إلى 70%، مقدما الشكر لكل من قدم ذراعه لتلقي اللقاح، وداعياً للمسارعة باستكمال التحصين بأخذ اللقاح، وتعزيز المناعة بحصول من مضى على جرعتهم الثانية 6 أشهر على جرعة تنشيطية.
وأشار إلى ضرورة عدم التهاون في الإجراءات الاحترازية، مؤكداً على أن تهاون فرد قد يهدم ما يتعاون من أجله المجتمع، وما يسببه التهاون في الإجراءات الاحترازية أو التأخر في التحصين، الذي يرجع بنا خطوات للوراء وقد يساهم في موجات جديدة للوباء