لـــظى
01-01-2022, 03:25 PM
/..
هَمَسَتْ لَهُ بِغَنَجْ أُحِبُّك
قَالَ أُعِيدِيهَا
وَارْفَعِي صَوْتَكِ
أَجَابَتْهُ بِامْتِعَاضٍ يُخَالِطُهُ دَلَالْ
أَنَا فِيكَ أَنَانِيَّة
وَأَغَارُ مِنْ صَدَى صَوْتِي يُشَارِكُنِي حَبْك ؛،
أَطْرَافِي تُسَابِقُنِي إِلَيْكَ
وَأَنَا أَرْكُلُ غَيْرَتِي لِأَعِيشَ بِكَ لَحْظَتِي
كُلَّ شَيْءٍ يُقَاسِمُنِي فِيكَ اَلْهَوَاء وَالضَّوْء
اَلْهُدُوء وَالسُّكُون
وَأَنَا أُنْثَى اِلْتَهَمَتْهَا غَيْرَةٌ ؛.
أَغَارَ مِنْ قَلْبِي إِذَا هَامّ بِلُقْيَاك
مِنْ هَمْسِي حِينَ يُعْجِبُك
مِنْ خُصُلَاتِ شِعْرِي
حِينَ تَعْبَثُ بِهَا غَيْمَةٍ تُقَاسَمَنِي فِيك
وَصَمْتِي يَعْبَثُ بِي
وَأَنَا بِك جُنُونٍ لَا يَنْتَهِي ،؛
اِسْتَدَارَ وَصَوْتُهَا فِي مِسْمَعِهِ أُحِبُّكِ
وَمَا لَبِثَ يُعِيدُ عَلَى مَسَامِعِهَا كَلِمَاتِ اَلْعِشْقِ
وَهِيَ تَرْغَدْ فِي أَحْضَانِهِ
يَقْطِفُ مِنْ عَنَاقِيدِ حُبِّهَا أَثْمَنَهَا
وَالْهُدُوءَ يُنْصِتُ فِي خَجَلِ حَدِيثِهِمَا
يُسَابِقُ اَلشَّوْقُ أَنْفَاسَهُمَا
يَضُمُّهَا إِلَيْهِ وَقُبْلَةٍ تَسْكُنُ غَيْرَتَهَا /..
......................
حصري لـــظى / ..
هَمَسَتْ لَهُ بِغَنَجْ أُحِبُّك
قَالَ أُعِيدِيهَا
وَارْفَعِي صَوْتَكِ
أَجَابَتْهُ بِامْتِعَاضٍ يُخَالِطُهُ دَلَالْ
أَنَا فِيكَ أَنَانِيَّة
وَأَغَارُ مِنْ صَدَى صَوْتِي يُشَارِكُنِي حَبْك ؛،
أَطْرَافِي تُسَابِقُنِي إِلَيْكَ
وَأَنَا أَرْكُلُ غَيْرَتِي لِأَعِيشَ بِكَ لَحْظَتِي
كُلَّ شَيْءٍ يُقَاسِمُنِي فِيكَ اَلْهَوَاء وَالضَّوْء
اَلْهُدُوء وَالسُّكُون
وَأَنَا أُنْثَى اِلْتَهَمَتْهَا غَيْرَةٌ ؛.
أَغَارَ مِنْ قَلْبِي إِذَا هَامّ بِلُقْيَاك
مِنْ هَمْسِي حِينَ يُعْجِبُك
مِنْ خُصُلَاتِ شِعْرِي
حِينَ تَعْبَثُ بِهَا غَيْمَةٍ تُقَاسَمَنِي فِيك
وَصَمْتِي يَعْبَثُ بِي
وَأَنَا بِك جُنُونٍ لَا يَنْتَهِي ،؛
اِسْتَدَارَ وَصَوْتُهَا فِي مِسْمَعِهِ أُحِبُّكِ
وَمَا لَبِثَ يُعِيدُ عَلَى مَسَامِعِهَا كَلِمَاتِ اَلْعِشْقِ
وَهِيَ تَرْغَدْ فِي أَحْضَانِهِ
يَقْطِفُ مِنْ عَنَاقِيدِ حُبِّهَا أَثْمَنَهَا
وَالْهُدُوءَ يُنْصِتُ فِي خَجَلِ حَدِيثِهِمَا
يُسَابِقُ اَلشَّوْقُ أَنْفَاسَهُمَا
يَضُمُّهَا إِلَيْهِ وَقُبْلَةٍ تَسْكُنُ غَيْرَتَهَا /..
......................
حصري لـــظى / ..