المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إذا أرهقتك الجروح ..


لـــظى
04-21-2024, 08:34 AM
آذآ آرٌهقٌتُّك آلجًرٌوحّـّ...
فنآدًي للآمًل بٌبٌصيص مًن آلتُّفآؤل
و آعًلمً آن للحّيآة وجًهُ آخٌرٌ ,,
دًعً مًنغًصآتُّ آلحّيآة و آلتُّفتُّ لبٌزُوغً آلشًمًسٌّ
و سٌّوف تُّدًرٌك آن آلجًرٌحّ يجًبٌ آن يندًثرٌ تُّحّتُّ وطُآة آلفرٌحّ
•¦[• آذآ آنهكك آلآلمً ...~ •]¦•
فخٌذ مًن حّنآيآ قٌلبٌك آلمًتُّعًبٌ و آلمًثقٌل بٌآلكرٌوبٌ و آليآسٌّ
نبٌضًة حّبٌ و نظرٌة تُّآمًل لمًسٌّتُّقٌبٌل مًشًرٌقٌ
تُّنثرٌهآ عًلى آنحّآء جًسٌّدًك آلمًتُّلآطُمً
بٌآلتُّفآهآتُّ آلتُّي آقٌنعًتُّ عًقٌلك بٌهآ
وآعًلمً آن لكل شًيء حّدً و نهآية
و آن آلحّيآة و آن قٌسٌّتُّ فآنهآ لك و لغًيرٌك
فخٌذ مًنهآ مًآ لك و دًعً مًآليسٌّ لك لغًيرٌك
•¦[• آذآ آرٌدًتُّ آن تُّجًدً آلحّبٌ...~ •]¦•
فآبٌحّث عًنه دًآخٌلك آولآ
و لآ تُّكن فآقٌدًه لآنك لن تُّسٌّتُّطُيعً آعًطُآءه
و آعًلمً آن فقٌدً مًسٌّآحّتُّ مًن آلحّبٌ تُّنبٌئ عًن عًدًمً وجًودً
آي مًكآن لآسٌّتُّقٌبٌآل آلحّبٌ مًن آلغًيرٌ ,,,,
فآبٌحّث عًن آلنوآة آلتُّي يمًكن آن تُّغًرٌسٌّهآ في تُّرٌبٌة قٌلبٌك
و آعًلمً آي تُّرٌبٌة يحّويهآ قٌلبٌك
لتُّجًلبٌ لهـّ نوآة ينآسٌّبٌهآ آلنمًو في آحّشًآئه ..
•¦[• آن آحّسٌّسٌّتُّـّ بٌشًعًورٌ آلظلمً...~ •]¦•
فآعًلمً آن آلليل لن يطُول و آن
آلشًمًسٌّ سٌّوف تُّشًرٌقٌ في آلنهآرٌ
و آنك تُّمًلك دًعًوة لن يرٌدًهآ آلله لك ,
فحّآول آن تُّحّول مًسٌّآرٌ هذه آلدًعًوة مًن آلمًضًرٌة للنفعً
و آرٌآف بٌحّآل مًن ظلمًك فآنك آلآقٌوى
لآن مًن بٌيدًه مًلكوتُّ كل شًي هو مًن يقٌف بٌجًآنبٌك آلآن
و رٌآعًي مًن يعًوله آلذي ظلمًك
فرٌبٌمًآ هنآك مًن يسٌّتُّحّقٌون حّنآنك و لطُفك
و آعًلمً آن آلله مًعً آلخٌيرٌ في
كل آلآحّوآل و آنه لن يضًيعًك ..,,..
•¦[• آذآ عًزُمًتُّ آلرٌحّيل ...~ •]¦•
فآحّذرٌ مًن تُّفتُّتُّ آلقٌلوبٌ آلتُّي آحّبٌتُّك
و لآ تُّقٌسٌّو عًلى آفئدًة تُّعًلقٌتُّ بٌك حّدً آلثمًآلة
و خٌذ مًنهمً مًآ يحّييهمً في قٌلبٌك
وآتُّرٌك لهمً بٌعًضً قٌلبٌك لكي
ينبٌضً في دًوآخٌلهمً مًدًى آلزُمًآن
و آعًلمً آن آلحّنين سٌّوف يجًبٌرٌك عًلى آلعًودًة ذآتُّ يومً
فلآ تُّسٌّتُّغًني عًن آحّدً
فآنك لآ تُّدًرٌي آلى آي مًصيرٌ آنتُّ ذآهبٌ

نـَغمَـة سَـاهِـيـه
05-09-2024, 03:34 PM
/
سلمتِ .. لظــىَ/ علىَ طروحاتك التي تحمل فيها الكثِيَر
من الجمالَ والسُطور الثمِينةَ المُستحقة لـ قراءتهاَ
الله يعطيكِ العآفيةَ ويسعدكِ ي ربَ
ولاعدمنآ جدِيدكِ َوتمَيزكِ المُنفرد
.
.