دعم الموقع
12-25-2010, 01:45 PM
البداية
قال خبراء القدر والحكماء لقارون , لا تفرح إن الله لا يحب
الفرحين
السؤال في هذا
ما الفرح وما هو الحزن وما الرضا والسعادة ,,؟
وكيف نعرف أكنا فرحين أو راضي وإلى ماذا سنئول
أولا الفرح
أن نشرب الشاي الأخضر ليل نهار ونحلم مع كل رشفة بالرشاقة , ونفرح
الحزن
أن نكتشف بعد وقت طويل , أن أوزاننا تضاعفت
الرضا
أن نركض مسافات طويلة ونمارس تمارين متخلفة
ونتبع حمية غذائية, ونرضى
السعادة
أن نكتشف بعد وقت قصير أننا فقدنا الكثير من الدهون
وأوشكنا على الرشاقة
منتصف الأحداث
قال خبراء القدر والحكماء لمن حسد قارون
ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون
قال خبراء الفرح في مبادئ الفرح
( إن كان الفرح يجعلنا نبتسم, فالابتسامة وقت الحزن تجعلنا نفرح )
كل الطرق مفرحة دائما حتى طريقنا للحزن وللفشل مفرح هو الآخر , لكن نهاية طرق الفرح مأساوية دائما
وويل للكاذبين المتاجرين بشرع الله وبأرواح البشر
الذين سكن الشيطان قلوبهم واعتمروا عمائم الفضائل والمكارم
وويل لمن فرح بادعاء فعل الصواب وأنكر على الآخرين ونسي نفسه ليفرح , وفرح
النهاية
خسف الله بقارون الأرض
وأصبح الذين تمنوا مكانة بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عبادة
قال خبراء القدر
الفرحون يفرحون بما لا يملكون ويدعون ما لا يفعلون
ويأمرون الناس وينسون أنفسهم
ويقولون في النهاية ( كنا على وشك ) لكن شيء مجهول حال بيننا وبين الوصول
قال خبراء القدر والحكماء لقارون , لا تفرح إن الله لا يحب
الفرحين
السؤال في هذا
ما الفرح وما هو الحزن وما الرضا والسعادة ,,؟
وكيف نعرف أكنا فرحين أو راضي وإلى ماذا سنئول
أولا الفرح
أن نشرب الشاي الأخضر ليل نهار ونحلم مع كل رشفة بالرشاقة , ونفرح
الحزن
أن نكتشف بعد وقت طويل , أن أوزاننا تضاعفت
الرضا
أن نركض مسافات طويلة ونمارس تمارين متخلفة
ونتبع حمية غذائية, ونرضى
السعادة
أن نكتشف بعد وقت قصير أننا فقدنا الكثير من الدهون
وأوشكنا على الرشاقة
منتصف الأحداث
قال خبراء القدر والحكماء لمن حسد قارون
ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون
قال خبراء الفرح في مبادئ الفرح
( إن كان الفرح يجعلنا نبتسم, فالابتسامة وقت الحزن تجعلنا نفرح )
كل الطرق مفرحة دائما حتى طريقنا للحزن وللفشل مفرح هو الآخر , لكن نهاية طرق الفرح مأساوية دائما
وويل للكاذبين المتاجرين بشرع الله وبأرواح البشر
الذين سكن الشيطان قلوبهم واعتمروا عمائم الفضائل والمكارم
وويل لمن فرح بادعاء فعل الصواب وأنكر على الآخرين ونسي نفسه ليفرح , وفرح
النهاية
خسف الله بقارون الأرض
وأصبح الذين تمنوا مكانة بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عبادة
قال خبراء القدر
الفرحون يفرحون بما لا يملكون ويدعون ما لا يفعلون
ويأمرون الناس وينسون أنفسهم
ويقولون في النهاية ( كنا على وشك ) لكن شيء مجهول حال بيننا وبين الوصول