الحل الصعب
02-18-2011, 01:14 AM
في لحظة من الغضب استليت يراعي،،،
ودونما ادري افردت في بحر قاسي الكمات شراعي
توسلت القلم أن يتريث ،،،لامسني احساس خوف او شفقة
لا ادري ايهما؟
حاولت البدء بحذر
ولكن قلمي للحذر مني لم يراعي
وسار على الطف الهمسات
وبطريقه اتى على اعذب الكلمات
واهلكها،،،، ويلي ’’’
اهلكها بشكل جماعي
لا ادري مالذي بدل الاسلوب؟!
وكيف لقلمي أن يسير بتلك الدروب؟
اردت الكتابة كما تعودته من قلمي
ورجوت الحروف أن تجاريه
وما كان منه الا قسوة على الرجاء زادت من المي
وصاح بي قائلا
سنوات وانت بحلو الكلمات تسطر
واين هي؟
وكاني بي أنا قلمك لم اعد اقدم في قلبها او أؤخر؟؟
مللت منها المجاملة بتعالي،،
وحان الوقت لترى ما استجد في مقالي،
وبجرح مشاعرها وحتى انكسار خاطرها اقسم أن لا ابالي
قلت في نفسي:
ويلي من قلم احس بالالم الذي مني صال في الروح وجال
ومن سميتها حبيبتي يوما لم احس انها ادركت ما الحال إليه آلـ
وبدا الكتابة:
إلى من دللتها باعذب الكلمات
ماذا تحسبين؟
أن الحياة بدونك لن يكون لها استمرار؟
وماذا تريدين؟
بُعدا لك
فالدموع بعد اليوم لن تبكيك بانهمار
وتلك العيون اقسمتُ على صاحبها أن ينهي ليالي الانتظار
اما القلب فلا خوف عليه
سيعود كما كان قبل أن يعرفك حتما سيعود
صحيح نال نصيبه من الالم
ولكن ذلك لن يصيبه بانهيار
اخبريني
ماذا جنيت بعد زرعك في ذاك القلب من الوان العذاب؟
صدقيني لا شي
فحالك ارثى من طارد السراب
رحم الله يوما كنت اسطر بك كلام الهوى
ولك اكتب كلمات العشق والشوق التي يفوح شداها من داخل الخطاب
كم وكم من خطاب؟؟؟
حوت اجمل شوق والطف عتاب
تعال منك القلب عليها ولم اتلقى ولو جواب
اهديتك كل معاني الامان
ولكن هيهات
لا تجدي بقلب من غره الزمان
ومن اليوم تركناك قلبا وقلما وحرفا
للتعالي
وقسما بك بعد اليوم لن نبالي
فلن نرسل لك الرسائل
ولن نتخذ لوصالك سبلا ولا وسائل
فصاحبي لن يناديك في عتمة الليالي
ولن اكتب لك ( تعالي )
وستفتقدين عنكي سؤالي
وجميل الكلام في مقالي
لن اعيرك بعد اللحظة انشغالي
وعن سطر يظم اسمك اعلنت انفصالي
وللكتابة من اجلك قررت اعتزالي
مهما بكيتي بعد ألان دمعك لن يهزني
واي ردة فعل منك بعد اللحظة لا تهمني
ولو فكرتي
ودار في بالك سؤال
عن هذا التغير او لما كل هذا الجفاء؟
ساجيبك حالا وفي التو فلم اعد أريد حجة او مبررا للقاء
سطرت لك احلى الكلام
وتغنيت بهواك حد الهيام
فلم اجد منك ردة فعل او حتى نقطة ولو فاصلة بسطر
تخفف عني وعن صاحبي بعض العناء
ولم تلبي يوما باحساس المحبين اوقات النداء
لعلمك
جف مني حبر النداء واللوم
ورويدا رويدا بدا يطيب لعيون صاحبي النوم
فلم يبقى لديك ما يخصك عندنا
سوى الذكريات وساحرقها بسعير الجفاء الذي كان بداية منك
وحرارة اللوم
واخيرا
لا أريد أن تتذكر ياصاحبي
مما سطرت من المي حرفا بعد اليوم
تحيتي
ودونما ادري افردت في بحر قاسي الكمات شراعي
توسلت القلم أن يتريث ،،،لامسني احساس خوف او شفقة
لا ادري ايهما؟
حاولت البدء بحذر
ولكن قلمي للحذر مني لم يراعي
وسار على الطف الهمسات
وبطريقه اتى على اعذب الكلمات
واهلكها،،،، ويلي ’’’
اهلكها بشكل جماعي
لا ادري مالذي بدل الاسلوب؟!
وكيف لقلمي أن يسير بتلك الدروب؟
اردت الكتابة كما تعودته من قلمي
ورجوت الحروف أن تجاريه
وما كان منه الا قسوة على الرجاء زادت من المي
وصاح بي قائلا
سنوات وانت بحلو الكلمات تسطر
واين هي؟
وكاني بي أنا قلمك لم اعد اقدم في قلبها او أؤخر؟؟
مللت منها المجاملة بتعالي،،
وحان الوقت لترى ما استجد في مقالي،
وبجرح مشاعرها وحتى انكسار خاطرها اقسم أن لا ابالي
قلت في نفسي:
ويلي من قلم احس بالالم الذي مني صال في الروح وجال
ومن سميتها حبيبتي يوما لم احس انها ادركت ما الحال إليه آلـ
وبدا الكتابة:
إلى من دللتها باعذب الكلمات
ماذا تحسبين؟
أن الحياة بدونك لن يكون لها استمرار؟
وماذا تريدين؟
بُعدا لك
فالدموع بعد اليوم لن تبكيك بانهمار
وتلك العيون اقسمتُ على صاحبها أن ينهي ليالي الانتظار
اما القلب فلا خوف عليه
سيعود كما كان قبل أن يعرفك حتما سيعود
صحيح نال نصيبه من الالم
ولكن ذلك لن يصيبه بانهيار
اخبريني
ماذا جنيت بعد زرعك في ذاك القلب من الوان العذاب؟
صدقيني لا شي
فحالك ارثى من طارد السراب
رحم الله يوما كنت اسطر بك كلام الهوى
ولك اكتب كلمات العشق والشوق التي يفوح شداها من داخل الخطاب
كم وكم من خطاب؟؟؟
حوت اجمل شوق والطف عتاب
تعال منك القلب عليها ولم اتلقى ولو جواب
اهديتك كل معاني الامان
ولكن هيهات
لا تجدي بقلب من غره الزمان
ومن اليوم تركناك قلبا وقلما وحرفا
للتعالي
وقسما بك بعد اليوم لن نبالي
فلن نرسل لك الرسائل
ولن نتخذ لوصالك سبلا ولا وسائل
فصاحبي لن يناديك في عتمة الليالي
ولن اكتب لك ( تعالي )
وستفتقدين عنكي سؤالي
وجميل الكلام في مقالي
لن اعيرك بعد اللحظة انشغالي
وعن سطر يظم اسمك اعلنت انفصالي
وللكتابة من اجلك قررت اعتزالي
مهما بكيتي بعد ألان دمعك لن يهزني
واي ردة فعل منك بعد اللحظة لا تهمني
ولو فكرتي
ودار في بالك سؤال
عن هذا التغير او لما كل هذا الجفاء؟
ساجيبك حالا وفي التو فلم اعد أريد حجة او مبررا للقاء
سطرت لك احلى الكلام
وتغنيت بهواك حد الهيام
فلم اجد منك ردة فعل او حتى نقطة ولو فاصلة بسطر
تخفف عني وعن صاحبي بعض العناء
ولم تلبي يوما باحساس المحبين اوقات النداء
لعلمك
جف مني حبر النداء واللوم
ورويدا رويدا بدا يطيب لعيون صاحبي النوم
فلم يبقى لديك ما يخصك عندنا
سوى الذكريات وساحرقها بسعير الجفاء الذي كان بداية منك
وحرارة اللوم
واخيرا
لا أريد أن تتذكر ياصاحبي
مما سطرت من المي حرفا بعد اليوم
تحيتي