لم يكن الهدَفُ
حمَاس كَان هدَفُهُم جنِين"لاحوْل لَهُ ولا قُوَّة. |
قالو أقوياءِ
جِداً لَم نَرى الضَحايا إلا رَضعياً ، أوجَنيناً ،! |
كانت تكبر بعد كل أزمة تتخطاها، ويصغر
العالم في عينيها . |
في القبرِ
ترقدُ بجانبه القصيدة كطفلٍ يحتضن حذاءه ثمّ يغفو بعد ركض طويل. |
غريبان عن بعضنا نلتقي،
كذلك نتوادع. نحمل كل ما نجهل وندع الّذي عرفناه. |
علىٰ الأرْصِفَة
مَسَح دُمُوعُه بِيَدِه بَائِعُ المَناديلُ ،! |
في المقهى
ناولها النادل طلبات الحب وكان الطبق الرئيسي " عناق " |
رَآهَا تُرفرِف
كَالفرَاشةِ فلَاحقهَا لم يَكُن يُدرِكُ مدَى عُمقِ الهَاوِيةِ خَلَّفهَا. |
يُدخِن
بِشَراهَة، مُنذُ عَلم أنّ قلبها قابِلٌ للإِشتِعَال. |
الشاعر
الذي مررتِ من أمامة قبل اعوام لازال يُلقي بالقصائد ! |
الساعة الآن 12:32 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7