هي َ...
ثائرةٌ كالبركانِ حازقةُ الرُّوحِ غاضبةٌ تقاتلُ عيونُها حمراءٌ وَ صوتُها أشدُّ مِن وقعِ الزٍّلازلٍ |
گ قصة ناعمة بـ رائحة جميلة تغري كتفه .
إذا رآها الزاهد ، صفع وجهه مئات المرات حتى يستعيد وقاره ... |
على مقعد مهجور في قبر مليئ بـ اعشاش
العناكب ، خبرته الغريزية أصبحت بطاقة ذكية مغلفة بـ الاحمر ... |
علمته كيف يصنع من الحضيض والجروح
درع أمل . وأهداها طمانينة تقيها من لسعات بؤس الحياة وكيدها ... |
هي صغيرة الاحلام .
تكتبه بـ فصيلة دمها ، وتلون أجنحتها بـ عاطفة لا تذبل . وهو گ انتحاري مجنون ، يضعها في صندوق أحساسه العميق ... |
أنثى حائرة ، محصنة ب ملاگ وحسنتين .
تأملها وهي تحضر فنجان قهوتها الصباحي ، أرق من مناظر الطبيعة ، أثمن من كنوز الأندلس ، تمتلگ من الجمال ما يجعل حبات البن قطع موسيقية متحركة . لـ وصفها عليگ أن تجلب بياض القطبين وتتقن فن تصويب الحروف الى قلبها ... |
الساعة الآن 07:47 AM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7