السؤال السادس عشر ( مسابقة رمضان الكبرى )
 

بسم الله الرحمن الرحيم ..
وبه نستعين ,,

السؤال السآدس عشر

من هو الصحآبي الذي أشار اليه الرسول صل الله عليه وسلم يوم أحد قائلا من سره أن ينظر الى رجل يمشي في الآرض وقد قضى نحبه .. ؟
مع ذكر الآيه التي نزلت في هذآ الشأن وبأي سوره ذكرت؟


موفقين

وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني


قول الله تعالى الذي نزل في طلحة: (مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".
وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني، كان قبل إسلامه في تجارة له بأرض "بصرى"، وهناك لقي راهبًا من خيار رهبانها، وأنبأه أن النبي الذي سيخرج من أرض الحرم، قد أهل عصره، ونصحه باتباعه.

وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني


قول الله تعالى الذي نزل في طلحة: (مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".
وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني، كان قبل إسلامه في تجارة له بأرض "بصرى"، وهناك لقي راهبًا من خيار رهبانها، وأنبأه أن النبي الذي سيخرج من أرض الحرم، قد أهل عصره، ونصحه باتباعه.

وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني


قول الله تعالى الذي نزل في طلحة: (مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".
وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني، كان قبل إسلامه في تجارة له بأرض "بصرى"، وهناك لقي راهبًا من خيار رهبانها، وأنبأه أن النبي الذي سيخرج من أرض الحرم، قد أهل عصره، ونصحه باتباعه.
|

طلحة بن عبيد الله* له بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني
«من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من* ‬ينتظر وما بدلوا تبديلاً*» (‬الأحزاب:23)‬



نسيت اكتب اسم السورة ><

طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه

قول الله تعالى الذي نزل في طلحة
(مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".
وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني، كان قبل إسلامه في تجارة له بأرض "بصرى"، وهناك لقي راهبًا من خيار رهبانها، وأنبأه أن النبي الذي سيخرج من أرض الحرم، قد أهل عصره، ونصحه باتباعه.

طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه

قول الله تعالى الذي نزل في طلحة
(مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).(23) سورة الأحزاب
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".
وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني، كان قبل إسلامه في تجارة له بأرض "بصرى"، وهناك لقي راهبًا من خيار رهبانها، وأنبأه أن النبي الذي سيخرج من أرض الحرم، قد أهل عصره، ونصحه باتباعه.

وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني


قول الله تعالى الذي نزل في طلحة: (مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".
وطلحة بن عبيد الله بن عثمان التيمـي القرشي المكي المدني، كان قبل إسلامه في تجارة له بأرض "بصرى"، وهناك لقي راهبًا من خيار رهبانها، وأنبأه أن النبي الذي سيخرج من أرض الحرم، قد أهل عصره، ونصحه باتباعه.

هو طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه

قول الله تعالى الذي نزل في طلحة
(مِنَ المُؤْمنين رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدوا اللّه عَليه فمنْهُم مَنْ قَضَى نَحْبَه، ومِنْهُم مَنْ يَنْتَظِر، ومَا بَدّلوا تَبْدِيلا).(23) سورة الأحزاب
ثم أشار النبي صلى الله عليه وآله إلى طلحة قائلًا: "من سره أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض، وقد قضى نحبه، فلينظر إلى طلحة".