السؤال الحادي والعشرون ( مسابقة رمضان الكبرى )
بسم الله الرحمن الرحيم ..
وبه نستعين ,, https://mrkzgulfup.com/uploads/158948213644821.jpg السؤال الحآدي والعشرون ماهي السوره المكيه التي أحتوت أياتها على 45 آيه وكان ترتيبها بالمصحف الشريف 35 .. مع ذكر أول آية بدأت فيها ؟ وماهي فضآئلها ؟ بالتوفيق |
سورة ص
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
سورة ص
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
سورة ص بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
سورة الاحقاف
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم (1) فضل سورة الأحقاف سورة الأحقاف كالكثير من السور في القرآن الكريم لم ترِدْ في فضلها أحاديثُ خاصَّة بالسورةِ وحدها بل إنَّ كلَّ ما رودَ عبارة عن أحاديث ضعيفة أو موضوعةٍ لا أصلَ لها، كالحديث الذي رواه أبي بن كعب أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "مَنْ قرأَ الأَحقَاف أُعطِي مِن الأَجرِ بعددِ كلِّ رجُل في الدّنيا عشرَ حسَناتٍ، ومُحِيَ عنهُ عَشرُ سَيئات" [٨]، ولكنَّ فضل سورة الأحقاف كفضلِ بقيَّة سورِ القرآن الكريم، ففي قراءتِها كما في قراءةِ القرآن الكريم كلِّه للمسلمِ في قراءتِه أجرٌ كبير وفضل عظيم لا يعلمه إلا الله. كما ورد في الحديث الشريفِ الذي رواهُ عبد الله بن مسعود أنَّ رسولَ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- قالَ: "من قرَأ حَرفًا من كِتابِ اللهِ فلَه به حسَنةٌ، والحَسنةُ بعشْرِ أمثالِها، لا أقولُ {ألم} حرفٌ، ولكن ألفٌ حرفٌ، ولامٌ حرفٌ، وميمٌ حرفٌ" [٩]، وفضل سورة المؤمنين أيضًا في العملِ بما جاءت به من أحكام وأوامر كتبها الله تعالى على عباده المسلمين في كتابِه الكريم، وأخذ العبرةِ والعظةِ من آياتها الكريمة [١٠]. |
سورة ص بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
سورة الأحقاف
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2) فضل السورة عن ابن مسعود قال: أقرأني رسول الله سورة ال ( حم ) وهى الأحقاف قال:وكانت السورة إذا كانت أكثر من ثلاثين آية سميت ثلاثين. عن ابن مسعود قال: أقرأني رسول الله سورة الأحقاف وأقرأها آخر فخالف قراءته فقلت من أقراكما قال رسول الله فقلت والله لقد اقرأني رسول الله غير ذا فآتينا رسول الله فقلت: يا رسول الله ألم تقرئني كذا وكذا؟ قال:بلى فقال الآخر:ألم تقرئني كذا وكذا ؟قال: بلى فتمعر وجه النبي فقال: ليقر كل واحد منكما ما سمع فإنما هلك من كان قبلكم بالاختلاف. |
سورة فاطر
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) فضل سورة فاطر لم يَرِدْ في فضل سورة فاطر حديثٌ صحيحٌ يمكن الركونُ إليه وأنّ ما جاء في فضل سورة فاطر كما جاء في فضل غيرها من سور القرآن الكريم وهو أجر التلاوة؛ فالحرف بحسنةٍ والحسنة بعشرة أضعافها، لكنْ ما وَرَدَ في فضل سورة فاطر اختُصَّت به آياتٌ محددةٌ من السورة: "جاء رجلٌ إلى ابنِ مسعودٍ؛ فقال من أين جئتَ؟ قال: من الشامِ، قال: من لقِيتَ، قال: لقِيتُ كعبًا، قال: ما حدَّثك كعبٌ؟ قال: حدَّثني أنَّ السماواتِ تدور على منكبِ ملكٍ، قال: لقد كذب كعبٌ إنَّ اللهَ يقول"إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَ |
سورة فاطر سورة مكية، من المثاني، آياتها 45، وترتيبها في المصحف 35، في الجزء الثاني والعشرين، بدأت بحمد الله والثناء عليه:
الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نزلت بعد سورة الفرقان، والفاطر هو أحد أسماء الله الحسنى. وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب من أبواب الجنة: أن أُدخل من أيّ الأبواب شئت».[24] عن الإمام الصادق عليه السلام قال: «الحمدين: حمد سبأ، وحمد فاطر، من قرأهما في ليلةٍ لم يزل في حفظ الله، فمن قرأهما في نهاره لم يصبه مكروه، وأُعطيَ من خير الدنيا وخير الآخرة ما لم يخطر على قلبه ولم يبلُغ مناه».[25] |
حساس في غلطط ياعددد الايات او انو كم ترتيبها في القران
|
سورة الأحقاف – سورة 46 – عدد آياتها 35
بسم الله الرحمن الرحيم حم تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنذِرُوا مُعْرِضُونَ قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئًا هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَّكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتْ الْقُرُونُ مِن قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتْ النُّذُرُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَأْفِكَنَا عَنْ آلِهَتِنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قَالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَأُبَلِّغُكُم مَّا أُرْسِلْتُ بِهِ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لا يُرَى إِلاَّ مَسَاكِنُهُمْ كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِن مَّكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلا أَبْصَارُهُمْ وَلا أَفْئِدَتُهُم مِّن شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا مَا حَوْلَكُم مِّنَ الْقُرَى وَصَرَّفْنَا الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ فَلَوْلا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ قُرْبَانًا آلِهَةً بَلْ ضَلُّوا عَنْهُمْ وَذَلِكَ إِفْكُهُمْ وَمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُّنذِرِينَ قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ وَمَن لّا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء أُوْلَئِكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى بَلَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ |
سورة ص بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
عفوآ 45 آيه
الترتيب كما هو 35 |
سورة فاطر
سورة مكية، من المثاني، آياتها 45، وترتيبها في المصحف 35، في الجزء الثاني والعشرين، بدأت بحمد الله والثناء عليه: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نزلت بعد سورة الفرقان، والفاطر هو أحد أسماء الله الحسنى. وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب من أبواب الجنة: أن أُدخل من أيّ الأبواب شئت».[24] عن الإمام الصادق عليه السلام قال: «الحمدين: حمد سبأ، وحمد فاطر، من قرأهما في ليلةٍ لم يزل في حفظ الله، فمن قرأهما في نهاره لم يصبه مكروه، وأُعطيَ من خير الدنيا وخير الآخرة ما لم يخطر على قلبه ولم يبلُغ مناه». |
سورة الاحقاف ترتيبها 46 وعدد اياتها 35
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم (1) فضل سورة الأحقاف سورة الأحقاف كالكثير من السور في القرآن الكريم لم ترِدْ في فضلها أحاديثُ خاصَّة بالسورةِ وحدها بل إنَّ كلَّ ما رودَ عبارة عن أحاديث ضعيفة أو موضوعةٍ لا أصلَ لها، كالحديث الذي رواه أبي بن كعب أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "مَنْ قرأَ الأَحقَاف أُعطِي مِن الأَجرِ بعددِ كلِّ رجُل في الدّنيا عشرَ حسَناتٍ، ومُحِيَ عنهُ عَشرُ سَيئات" [٨]، ولكنَّ فضل سورة الأحقاف كفضلِ بقيَّة سورِ القرآن الكريم، ففي قراءتِها كما في قراءةِ القرآن الكريم كلِّه للمسلمِ في قراءتِه أجرٌ كبير وفضل عظيم لا يعلمه إلا الله. كما ورد في الحديث الشريفِ الذي رواهُ عبد الله بن مسعود أنَّ رسولَ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- قالَ: "من قرَأ حَرفًا من كِتابِ اللهِ فلَه به حسَنةٌ، والحَسنةُ بعشْرِ أمثالِها، لا أقولُ {ألم} حرفٌ، ولكن ألفٌ حرفٌ، ولامٌ حرفٌ، وميمٌ حرفٌ" [٩]، وفضل سورة المؤمنين أيضًا في العملِ بما جاءت به من أحكام وأوامر كتبها الله تعالى على عباده المسلمين في كتابِه الكريم، وأخذ العبرةِ والعظةِ من آياتها الكريمة [١٠]. |
سورة فاطر ترتيبها 35 عدد اياتها 45
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) فضل سورة فاطر لم يَرِدْ في فضل سورة فاطر حديثٌ صحيحٌ يمكن الركونُ إليه وأنّ ما جاء في فضل سورة فاطر كما جاء في فضل غيرها من سور القرآن الكريم وهو أجر التلاوة؛ فالحرف بحسنةٍ والحسنة بعشرة أضعافها، لكنْ ما وَرَدَ في فضل سورة فاطر اختُصَّت به آياتٌ محددةٌ من السورة: "جاء رجلٌ إلى ابنِ مسعودٍ؛ فقال من أين جئتَ؟ قال: من الشامِ، قال: من لقِيتَ، قال: لقِيتُ كعبًا، قال: ما حدَّثك كعبٌ؟ قال: حدَّثني أنَّ السماواتِ تدور على منكبِ ملكٍ، قال: لقد كذب كعبٌ إنَّ اللهَ يقول"إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَ |
أعذروني خطأ مني
|
يب عشان كدا خطيت الاحقاف وفاطر هههههههههههه
بالصفحه الاولى |
اقتباس:
|
مدير اتشقلب مخي وانا ابحث
سورة فاطر سورة مكية، من المثاني، آياتها 45، وترتيبها في المصحف 35، في الجزء الثاني والعشرين، بدأت بحمد الله والثناء عليه: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نزلت بعد سورة الفرقان، والفاطر هو أحد أسماء الله الحسنى. وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب من أبواب الجنة: أن أُدخل من أيّ الأبواب شئت».[24] عن الإمام الصادق عليه السلام قال: «الحمدين: حمد سبأ، وحمد فاطر، من قرأهما في ليلةٍ لم يزل في حفظ الله، فمن قرأهما في نهاره لم يصبه مكروه، وأُعطيَ من خير الدنيا وخير الآخرة ما لم يخطر على قلبه ولم يبلُغ مناه».[25] |
الله يهديكم قمر وميرو تربكون الواحد باجوبتكمم
كل شوي سورة ههههههه الله يسعدكم>>> جالسة تضحكك ماعليك مدير |
آياتها 45، وترتيبها في المصحف 35، في الجزء الثاني والعشرين، بدأت بحمد الله والثناء عليه:
الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نزلت بعد سورة الفرقان، والفاطر هو أحد أسماء الله الحسنى. وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب من أبواب الجنة: أن أُدخل من أيّ الأبواب شئت».[24] عن الإمام الصادق عليه السلام قال: «الحمدين: حمد سبأ، وحمد فاطر، من قرأهما في ليلةٍ لم يزل في حفظ الله، فمن قرأهما في نهاره لم يصبه مكروه، وأُعطيَ من خير الدنيا وخير الآخرة ما لم يخطر على قلبه ولم يبلُغ مناه». |
اقتباس:
المعذره الإستعجآل بعض الأحيآن عوآقبه شينه :25: |
صآدقه آريسا أنها شقلبة مخيخ مو مخ وبس
الله يلوم إللي يلومك شقلبة مخ صدق لآني فعلا شكيت بنفسي السورة برآسي وعددها حآفظه لكن حطيت العدد خطأ بعد ما ثبت الترتيب بمخي ههههههههههههه المعذره منكم:900: |
جآلس أتخيل هبده بتجي برآسي :s15:
|
اقتباس:
امين ويسسسعدك انا شكيت اساسا عشان كدا حطيتهم _ وحساس مكثر سمبوسك :78: |
اقتباس:
خفايف اليوم يامديرنا :45: |
اقتباس:
أنا المُلام بصرآحه عآد أخوكم تشوش اليوم:239: |
توبه السحور اليوم لبن زبآدي وفوآكهه
والفطور بصرآحه كآن ملغم بمعجنآت وورق عنب وشغلآت ثآنيه :s72: |
سورة الأحقاف
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2) فضل السورة عن ابن مسعود قال: أقرأني رسول الله سورة ال ( حم ) وهى الأحقاف قال:وكانت السورة إذا كانت أكثر من ثلاثين آية سميت ثلاثين. عن ابن مسعود قال: أقرأني رسول الله سورة الأحقاف وأقرأها آخر فخالف قراءته فقلت من أقراكما قال رسول الله فقلت والله لقد اقرأني رسول الله غير ذا فآتينا رسول الله فقلت: يا رسول الله ألم تقرئني كذا وكذا؟ قال:بلى فقال الآخر:ألم تقرئني كذا وكذا ؟قال: بلى فتمعر وجه النبي فقال: ليقر كل واحد منكما ما سمع فإنما هلك من كان قبلكم بالاختلاف. |
هي سورة فاطر
سورة مكية، من المثاني، آياتها 45، وترتيبها في المصحف 35، في الجزء الثاني والعشرين، بدأت بحمد الله والثناء عليه: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب من أبواب الجنة: أن أُدخل من أيّ الأبواب شئت». ومما ورد في بعض آياتها ما رواه أبو يعلى -بإسناد قال المنذري: صحيح- والحاكم -وقال: صحيح على شرط مسلم- عن جابر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (إذا أوى الرجل إلى فراشه، ابتدره ملك وشيطان، فيقول الملك: اختم بخير، ويقول الشيطان: اختم بشر، فإن ذكر الله ثم نام، بات الملك يكلؤه -يحفظه-، فإذا استيقظ قال الملك: افتح بخير، وقال الشيطان: افتح بشر، فإن قال: الحمد لله الذي رد علي نفسي، ولم يمتها في منامها، الحمد لله الذي {يمسك السماوات والأرض أن تزولا} (فاطر:41) إلى آخر الآية، الحمد لله الذي {يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه} (الحج:65) -وزاد الحاكم: الحمد لله الذي يحيي {الموتى وهو على كل شيء قدير} (الروم:50)- فإن وقع عن سريره فمات، دخل الجنة). |
سورة ص
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
سورة مكية، من المثاني، آياتها 45، وترتيبها في المصحف 35، في الجزء الثاني والعشرين، بدأت بحمد الله والثناء عليه:
الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نزلت بعد سورة الفرقان، والفاطر هو أحد أسماء الله الحسنى. وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب من أبواب الجنة: أن أُدخل من أيّ الأبواب شئت».[24] عن الإمام الصادق عليه السلام قال: «الحمدين: حمد سبأ، وحمد فاطر، من قرأهما في ليلةٍ لم يزل في حفظ الله، فمن قرأهما في نهاره لم يصبه مكروه، وأُعطيَ من خير الدنيا وخير الآخرة ما لم يخطر على قلبه ولم يبلُغ مناه». |
سورة فاطر
...... |
سورة فاطر
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) فضل سورة فاطر لم يَرِدْ في فضل سورة فاطر حديثٌ صحيحٌ يمكن الركونُ إليه وأنّ ما جاء في فضل سورة فاطر كما جاء في فضل غيرها من سور القرآن الكريم وهو أجر التلاوة؛ فالحرف بحسنةٍ والحسنة بعشرة أضعافها، لكنْ ما وَرَدَ في فضل سورة فاطر اختُصَّت به آياتٌ محددةٌ من السورة: "جاء رجلٌ إلى ابنِ مسعودٍ؛ فقال من أين جئتَ؟ قال: من الشامِ، قال: من لقِيتَ، قال: لقِيتُ كعبًا، قال: ما حدَّثك كعبٌ؟ قال: حدَّثني أنَّ السماواتِ تدور على منكبِ ملكٍ، قال: لقد كذب كعبٌ إنَّ اللهَ يقول"إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَ |
سورة ص
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) فضل سورة ص لقراءةِ سورة ص فضلٌ كبير على المسلم، حيث تُكتبُ لمن قرأها حسناتٌ بوزن الجبال، وفيها عصم للرقاب من النار، ومغفرة للذنوب والخطايا والمعاصي التي يقع بها الإنسان، كما في حديث أبي الواهي عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم: (مَن قرأَ سورةَ ص كانَ له بوزن كلّ جبلٍ سخّره الله لداود عشرُ حسنات، وعُصِم أَن يُصرّ على ذنب صغير أَو كبير). |
الله يعطيكم العافيه
الإجآبه سورة فاطر وهي سورة مكية من المثاني آياتها ((45 آيه)) وترتيبها في المصحف الشريف ((35)) في الجزء الثاني والعشرين بدأت بحمد الله والثناء عليه بقول الله تعالى: [ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ] فضآئلها [1] توجيهٌ للقلب إلى الله تعالى وفيها إيقاظٌ من الغفلة واستشعارٌ لفضل الله تعالى ورحمته [2] تبين عظيم صنع الله تعالى وتُببث تفرّده بالألوهية واستحقاقه للحمد والثناء [3] تُثبت صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام وتُثبت البعث واليوم الآخر وتُذكر الناس بالنعم التي أنعمها الله عليهم [4] تثبيت للنبي عليه السلام في وجه ما يُلاقيه من الكفار والمشركين، وكشف لنوايا قريش في إعراضهم عن دعوة الإسلام [5] تُحذر من الشيطان وكيف أنّه يُغرر بالإنسان وتبين عدل الله المطلق سيتم إحتساب المشآركات وفق الشروط يقفل الموضوع موفقين |
الساعة الآن 07:52 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7