ظن/..
/..
كَعَادَتِهَا تَقِفُ مَشْدُوهَةٌ كَيْفَ لِوَجَعِ الْحَنِينِ أَنْ يَغْشَاهَا يُطَوِّقُ الرَّوْحُ شَوْقًا وَلَهْفَةً وَبَيْنَ الْفَيْنَةِ وَالْفَيْنَةِ كَعَادَةِ طَيْفِهِ حِينَ يَأْتِيهَا يَغْرِسُ بِمَنَابِتِ رَوْحِهَا أحاسيس لِتَسْتَمِرُّ حَيَاتُهَا وَتَفَاصِيلَ مَشَاعِرِهَا عَارِيَةَ ؛/ تَنْفُضُ غُبَارُ اللَّوْعَةِ تُحْرِقُ نَارُ وَجَدَهَا ثُمَّ تَمَضِّي لِتَغْفُو بُرْهَةٌ مِنْ زَمَنٍ حَتَّى لِقَاءِ تالي تُزْهِرُ مَعَهُ أَزَهَّارَ الرَّوْحِ وَلَحَيْنَهَا هِي بِحَاجَةٍ لِدِفْءٍ مِنْهُ يُطَوِّقُ نَبْضُهَا يُهَدْهِدُ مَخَاوِفُهَا ؛. أَوْ رُبَّمَا هِي بِحَاجَةٍ إِلَى بَصيصٍ مِنْ نُورِ هَمْسِهِ يَلْتَفُّ حَوْلَ عُرُوقِ نَبْضِهَا لَعَلَّ كُلَّهَا يَرْتَدُّ إِلَيْهَا كَانَتْ تَظُنُّ وَتَظُنُّ وَكَمْ خَابَ ظَنُّهَا كَانَتْ حَمْقَاءَ فَتَبًّا لِسَذَاجَةِ قَلْبِهَا /.. ...................... حصري لـــظى / .. |
لظى خاطرة ماطرة.. معتّقة إلى آخر قطرة تنحني كل الأقمار و النجوم حين تمرين و تأفل في حضور اشعاع كلماتك و اشراقة طلتك. سلم بنانك وألق بيانك دمت بإبداع وتألق أعطر التحايا نجومي وتقييمي |
اقتباس:
/.. شغف ... حضوركِ هتان أروى يباب مساحتي حيهلا /.. |
خآطرة حملت في طيآتها
الكثير من الآسى واللوم عبآرات وكلمات يتدفق من جوفها أبجدية من لظى تذوقت وأنا أقرأ ذآكـ النبض الخفي في جوف الكلم للبلاغة عنوآن وانتِ عنوآنها بلا شك نمط جديد لم يسبق وأن قرأته من لدنكم وقد رآق لذآئقتي وأكثر لهذآ العطر المعتق بنصكم 2000 مشآركة ومثلها تقييم ويوشم بختم يليق ونشر يستحق رعآكم الله أينما كنتِ ., |
الساعة الآن 12:05 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7