لـــظى /..
/..
لــظى /.. تعال وراقصني في هدوء الثواني أسكني ليلةً يتلــظى فيها الشغب . من لــظى /.. الوجع المقيم أنا الأنانية والأنا . في قلبي ضجيج الأهات وعلى كتفي بقايا لــظى قُبلات الوجع . بعض المشاعر كـ لــظى يتقد قد يخبو قليلًا إن تسلل من نوافذ البوح . اللــظى هُنا ليس مقتبسًا . وكم سيكون لــظى دافئ لو كنتم كقطرات المطر . |
دع لــظى جنونك يستظهر عبث غوايتي .
|
مكآني
وعدت وفي قبضتي حفنة من لـظى حرف مُتقد ألهب خآصرة قوآفيِ |
اقتباس:
ولحين عودتك سأتوشح رداء الصبر وأتدثر به . وسأبقى على أعتاب باب الانتظار أنتظر شفافية عبورك .. |
جميل غاليتي سلمتي
التوكُّل على الذي كلُّ الأمرِ له، بقلبٍ حاضرٍ واعٍ، يُطفِئ عن النفسِ لظى الهمِّ والغَم |
.
لظى من لهيب الشوق كاويني متى تسكن الارواح مساكنها .. |
أريح الورد
بحر الغروب يعرج النور لعلياء صفحتي ويعزف على وتر الحضور نوتة تزبرجت بهمسكم . |
الصمت يتلو آيات الصخب ودقٍ
يُزمجر على رحى الزفرات الهاربة من لــظى . |
أستظلينى بردآئةً الغيم
تقينى من ريآح عتيه موقداً من عصف سجيل ف/ بردأً وسلآمَ |
هنا انساب الحرف شلالا من الشهد
لا حرمنا زخات البهاء من أبجديتك المقدسية لك الجوري |
وَأَبْكِي من الأَشْوَاقِ حين تغيب ...
تَذْكَارُهُ يُذْكِي لَظَى حَسْرَتِكْ... |
كأنَّكَ قد أدْمَنْتَ يا حبّ أن ترى
لظى الوجد يُصليني وأنتَ تسومُ ؟؟! |
أركض نحوه هاربة من لظى شوقي..
أعودُ منه ألهث من شدة عطشي .. |
وكأننى في مضمآر
تآرةً يئن الحرف من لظآه وتآرةً يُطفأ لهيب وقده الفرح |
في حانةٍ أقصى الروح مليئة بالعبث
تمارس إسقاط الضوء على عالمي ليضج المتسع بفتنة الحرف منك ويهرب اللظى . |
وما تلظى مني أحطبه هذآ المسآء
فلكِ الدفء في كينونة ليل بعد موقدِ |
مازلتَ تراودني كدفء حُلمٍ
في غفوة الوسائد الباردة حتى يبرأ اللظى بشهادة تتلوكَ . |
تبآهي فمن لظآكـ توضأت
|
نبضك لظى
يُلون العالم من حولي بألوان قوس قزح . |
هبنى عنقا يطفئ لظى الشوق
يروي زهرة الفؤاد يطفئ جمر الحنيا |
أغمضي عينآكـِ وتوسدي زندي لآرعآكـِ
وأتركِ لـظى الأنين لي أقآرعه السُبآت |
أشعر بنبضك وقد حرك النشوة لظى بين الضلوع
أتمرد كطفلة مشاغبة وكأنثى مصلوبة بغنج فوق صدرك .. |
ولمن ينبض
إذا تلظى فيني أجيج الشوق فلك التحنآن موقد دآخلي لا يخبو |
وبعد أن لفحني لظى همسك
بتُ كقطرة مطر تُنبت وردًا تُداعب نسماتها بتلات الروح الغافية رعشة ربيعٍ مقدسة أوراقه الخضراء بتعاويذ أُمنياتي .. |
دعي لـظى لي أسآمر جمرة وقد غضآها
وأمطريني بالهيآم حتى ألوذ بقلبك |
واللظى لا زال سعيرها باسمكَ يلهجُ
وخصلةَ شعرٍ تعمدتْ بشذا همسكَ . |
حار قلبي
بالقرب من هاوية اللظى فوق قمة الحيرة علقت روحي فهل سقط وشاح الثقة يا أنا ..؟ |
أوقد وتلظى جوفي ك/سعير من سقر
|
سألعن ذكراك في كل يوم والعن فيك لظى الاجتياح
|
سأُراقص بفضاءاتٍ هواك
بكفوفٍ من حنين تلظى وجلجلة خلخالي تثير النبض منك سأخبئ شوقي في عينيك وأعانق المطر .. |
وتجلى [ لـظى ] الحرف في الظلماء
مُعلناً بأنك طقوس للسكينةً واِلأمان |
ما بعد اللـــظى سرد لكل الحكاية
لن تستطيع النهاية أن توقفها "نقطة" |
والـظى نزفني في هبآب المتآهات
لأعود بهذيآن دآفيء يأسُر بلا قيد |
كفاك تعاملًا معي
كـ لظى لا تعرف كنهته فتصاب الروح بالغربة ويُصاب الفكر بالشتات تتقوقع في محرابك على غير قِبلة .! |
وجذوة من لـظى الشوق
لآ يكفكف وقدها الا رضاب من الصبر فهآتك أو خذيني |
تستيقظ أحداق اللهفة لظى
تُراقب بتوجسٍ غيماتك علها تمطر طيفك . |
ولظى يومي بدونك عقيم أسعرا
وقدومك أدفء لهيبه بعدما أكتوى |
في زاوية لـــظى أُهندم الحرف
لونته بحسٍ زاهي الألوان فانثال على السطر يُراقص أناملي . أتلو التعاويذ وأنفث ثلاثًا أعقده تميمة عشقٍ في قلبي . |
أستنجد بلظى الصمت
وأتوسد الأحلام ليهجع قلبي المنهك .. |
وردآء الحروف على رفوف لـظى
ممشوقةً توقد الضآد في ظلمآء ليل قارص |
الساعة الآن 12:33 AM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7