لآ أعلم لمآذآ تتشآبه صبآحآتيّ ، فلطآلمـآ شعرت برغبه عآرمه بقتل ذلك الروتين ..
الذي قد طآل أيآميّ ~
صبآح مؤرق ، مذكرآتي الجآمعيه متنآثرهـ هنـآ وهنـآك ، يوم ممل
،
لآ أدريّ لمآذآ تنتآبنيّ أحيآن , نوبة حزن ولوم لذآت أرهقهـآ كُثر آلحسآب والسؤآل ..؟
لمـآذآ أشعر بزحمة القلوب حوليّ .. بفرآغ قد أستحوذ كل مآفينيّ ~
لآ أعلم سبب ذلك

تضحيآت ، وتنآزلـآت وبالأخير أكتشف وأجد أن كيآنيّ وتضحيآتيّ جميعنـآ أصبحنـآ فِيّ مهب الريح ^.^
~> لطآلمـآ تردد بفكريّ تلك العبآرهـ
{ تركونيّ هنـآ بحآليّ .. وين على الله خلونيّ ليه خذو منيّ وهو مآيقوون العطى ـآ } ،
لآ أعلم يقيناً مآسبب ذلك الهروب ، عندمـآ يتهيأ لقلوبنـآ أننـآ وجدنـآ من يكون لنـآ الحضن الذي لن يخذلنـآ أبد ..
عندهـآ نتسآبق لتقديم التضحيآت ، وتلك التنآزلات اللـآ منتهيه ..
والسبب /
تكريم لهم على توآجدهم حولنـآ ، وظناً من قلوبنـآ البريئه أنه في ذلك الآمر توطيد لمـآ بيننـآ وقلدنـآ تلك القلوب بثقه منـآ وحسن نيه ..
تفرح قلوبنـآ وتنرسم فوق تلك الوجيه ~ إبتسآمه أرهقت تلك الملآمح عند إرتسآمهـآ ..

رشفة أخرى لكوبيّ الذي شيء فشيء قد برد ( )

آحآول بعد رشفآتي تلك ، أن أستنشق وأن تتهآدى ـآ تلك الأنفآس إلى صدريّ الممتلئ بالأنين ..
ولكن عندهـآ ..
لم تبرح تنآهيديّ حتى عآودت إلي كأنهـآ تتلذذ بتعذيبيّ ..
تذكرت ~
حآل قلبيّ ‘
طيبتيّ ، ورضآي التآم بحآليّ دون الحرآك أو المطآلبه برد إعتبآر ~
أعجز عن نسيآن طعنآتهم المدويه ليّ ..
لمـآذآ أعجز عن رد جروحهم ، لمـآذا نعجز عن الرد عليهم ~
خوفــاً على تلك القلوب من آلجرح أو
محآولالتنـآ لنسيآن أو بالآحرى ـآ تنآسي هذآ المآضي بشكل أو بآخر ..
لعل الآيآم ترد لنـآ ولو الشيء القليل .. من دمعه سقطت بألم قد صآب ذلك القلب المرهق ..
أو سهر قد صآب تلك الأعين ْ ~
أو هآجس قد صآحب تلك العقول ..

. . . . آلخ




* طآل حديثيّ ~
كُ ـِـِـلْ مآفيّ الآم‘ـِـِـر خرجت قليلاً عن هدوآة ذآتيّ آلتيّ ق‘ـَـَـد طآل صمتهـآ ,,
فضفضه وَ وآقع يعآيشه الكثير منَـآ
أتمنى ـآ‘ أن تكون رآقت لكُم ولو بالشيء آلقليل