- - وسِعت أمانينا السماءَ فأرهقت منّا الفؤادَ وكلّت الأكتـافُ لم تعرف الهِممُ الصغيرةُ دربَنا والعدلُ والتخفيفُ والإنصافُ فتربّعت بالقلبِ ألفُ حكايةٍ وتتابعت من بعدهـا الآلافُ لكن لنا باللهِ حسنُ مظنّـةٍ! باللهِ؛ كم سيقت لنا الألطافُ؟ لولا معيّتهُ العظيمةُ بيـننا لتلقّفت آمالَنـا الأحتافُ .