سيدي ..
محبوبتك التي أضعتها ..
كانت بين يديك ترجو ودّك
وتتمنى إرضاؤك
لكنك أضعتها بوسط الطريق
لم ترأف بحالها
وما أصابها من حزن وألم
على فراقك دون سبب يذكر
وجاء اليوم الذي ترتقب فيه
حنانها ووصلها !!!
لا يسعني القول سوى
الأمل موجود بكل الوجود
فلولاه لماتت القلوب
وتاهت الأرواح
ْْْْ
,,, فلآ تيأس ,,,