عرض مشاركة واحدة
قديم 04-25-2020, 09:21 PM   #3


الصورة الرمزية نـَغمَـة سَـاهِـيـه

 عضويتي » 1143
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » 05-24-2024 (12:42 AM)
آبدآعاتي » 160,730
الاعجابات المتلقاة » 4979
 حاليآ في » بيَن مٌنتديَات حسآسَ ♪
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  female
إهتماماتي  » التصآمِيمَِ , رِحلةَ معَ الذاتَ
آلقسم آلمفضل  » التصميم والجرافيك ♡
آلعمر  » بينَ(البَراءةَوالإتزآنَ)
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » نـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond reputeنـَغمَـة سَـاهِـيـه has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك ..
 ...
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي عيدية حساسَ 2024 وسام الوطِني 93 (نحلم ونحقق) عيدِِيةَ حساسَ/ وكُل عامَ وأنتمَ بخير وسام إحتراف ريشة 

نـَغمَـة سَـاهِـيـه غير متواجد حالياً

افتراضي



جاءت أطول آيةٍ في القرآن الكريم تعالج مسألة الدَّين وضرورة توثيقه؛ وهي الآية الثانية والثمانون بعد المئتين من سورة البقرة، وتسمّى بآية الدَّين، ومسألة الدَّين من أهمّ مسائل المعاملات بين الناس، وقد ذكر بعض أهل العلم أنّ آية الدَّين آخر ما نزل من القرآن الكريم، وهذا له دلالاتٌ هامّةٌ،[٥] حيث إنّ التّداين حاجةٌ، يكاد لا يستغني عنها كثيرٌ من الناس، ويعدّ التّداين من أهمّ الأسباب التي تؤدي إلى نمو المعاملات، وتحريك التجارات؛ إذ ليس بالضرورة أنّ كلّ قادرٍ على العمل بالتجارة أو الزراعة أو غيرها مالكٌ للمال، فيلجأ إلى الدَّين؛ لسدّ عوزه في تجارته، لهذا ولغيره من الأسباب شرع الله تعالى للناس التداين فيما بينهم؛ تيسيراً لمعاملاتهم وتجاراتهم، واستثماراً للطاقات الإيجابيّة في المجتمع، وحرصاً على تنمية عجلة التنمية والاستثمار، وفي هذا يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا ۚ وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا ۖ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)،[٦] أمّا في سبب نزول هذه الآية؛ فقد روى الإمام الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، كما ذكر ابن كثير والرازي؛ أنّ الآية نزلت في بيع السَّلم، ويقصدُ به: أن يدفع أحدهم مالاً مقابل تملّك سلعةٍ معلومةٍ في وقتٍ مؤجّلٍ معلومٍ، إذ عين السلعة ليست موجودةً الآن، فهي في طور الوجود، ولكنّ جمهور المفسّرين ذهبوا إلى أنّ الآية تتضمّن بيع السَّلم والقرض المعروف، وتنطبق عليه الأحكام الواردة في الآية، وأهمّها: توثيق الدّين.[٧]


 توقيع : نـَغمَـة سَـاهِـيـه




وسَط الحشِى لكٌمِ دعوآت هلَل وكَبر..
لو تُدور الليالِي والِسنين ماتِزعزع َلو تِزعَزع جِبالٍ راسِيات


ياحُلوَ الحياه عندمآ أهدتني صُحبتكُمَ ، أدآمكُم الله