الموضوع
:
السؤال الرابع ( مسابقة رمضان الكبرى )
عرض مشاركة واحدة
04-27-2020, 09:17 PM
#
7
♛
عضويتي
»
1273
♛
جيت فيذا
»
Mar 2019
♛
آخر حضور
»
08-21-2020 (10:30 AM)
♛
آبدآعاتي
»
2,059
♛
الاعجابات المتلقاة
»
159
♛
حاليآ في
»
خفوقه
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
إهتماماتي
»
التصفح
♛
آلقسم آلمفضل
»
♛
آلعمر
»
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
♛
التقييم
»
♛
مــزاجي
»
♛
♛
♛
♛
آوسِمتي
السجود مصدر الفعل سجد، بمعنى: خضع وانتصب،[١] وتُعرّف التلاوة في اللغةً: بأنها مصدر الفعل تلا؛ بمعنى قرأ،[٢] أمَّا السجود اصطلاحاً: فهو وضع الجبهة أو بعضها على الأرض، أو ما اتصل بالجبهة وكان ثابتاً مستقراً على هيئةٍ مخصوصة، وسجود التلاوة: هو السجود الذي كان سببه تلاوة آية من آيات السجود، واتفق الفقهاء على مشروعية سجود التلاوة، واختلفوا في صفة مشروعيته، واختلافهم على النحو الآتي:[٣] ذهب الشافعية والحنابلة إلى أن سجود التلاوة سنةٌ مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليس بواجب؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- تركه، وقد قُرئ على النبي -صلى الله عليه وسلم- سورة النجم فلم يسجد. اختلف فقهاء المالكية في حكم سجود التلاوة؛ فذهب ابن عطاء الله وابن الفاكهاني إلى أن سجود التلاوة سنة في حق المكلّف، وهو قول أكثر المالكية، وذهب الباجي، وابن الكاتب، وابن الحاجب إلى أن سجود التلاوة فضيلةٌ في حق المكلف، واتفقوا على أن سجود التلاوة مندوبٌ في حق الصبي، أمَّا سجود التلاوة في الصلاة فهو مطلوبٌ عند جميع المالكية. ذهب الحنفية إلى أن سجود التلاوة أو بدله كالإيماء واجبٌ؛ لحديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا قرأ ابنُ آدمَ السَّجدةَ فسجدَ اعتزلَ الشَّيطانُ يبكي يقولُ يا ويلَه أُمرَ ابنُ آدمَ بالسُّجودِ فسجدَ فلَه الجنَّةُ وأمرتُ بالسُّجودِ فأبيتُ فليَ النَّارُ).[٤]
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:
https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%85_%D8...B1%D9%8A%D9%85
السجود مصدر الفعل سجد، بمعنى: خضع وانتصب،[١] وتُعرّف التلاوة في اللغةً: بأنها مصدر الفعل تلا؛ بمعنى قرأ،[٢] أمَّا السجود اصطلاحاً: فهو وضع الجبهة أو بعضها على الأرض، أو ما اتصل بالجبهة وكان ثابتاً مستقراً على هيئةٍ مخصوصة، وسجود التلاوة: هو السجود الذي كان سببه تلاوة آية من آيات السجود، واتفق الفقهاء على مشروعية سجود التلاوة، واختلفوا في صفة مشروعيته، واختلافهم على النحو الآتي:[٣] ذهب الشافعية والحنابلة إلى أن سجود التلاوة سنةٌ مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليس بواجب؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- تركه، وقد قُرئ على النبي -صلى الله عليه وسلم- سورة النجم فلم يسجد. اختلف فقهاء المالكية في حكم سجود التلاوة؛ فذهب ابن عطاء الله وابن الفاكهاني إلى أن سجود التلاوة سنة في حق المكلّف، وهو قول أكثر المالكية، وذهب الباجي، وابن الكاتب، وابن الحاجب إلى أن سجود التلاوة فضيلةٌ في حق المكلف، واتفقوا على أن سجود التلاوة مندوبٌ في حق الصبي، أمَّا سجود التلاوة في الصلاة فهو مطلوبٌ عند جميع المالكية. ذهب الحنفية إلى أن سجود التلاوة أو بدله كالإيماء واجبٌ؛ لحديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا قرأ ابنُ آدمَ السَّجدةَ فسجدَ اعتزلَ الشَّيطانُ يبكي يقولُ يا ويلَه أُمرَ ابنُ آدمَ بالسُّجودِ فسجدَ فلَه الجنَّةُ وأمرتُ بالسُّجودِ فأبيتُ فليَ النَّارُ).[٤]
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:
https://mawdoo3.com/%D9%83%D9%85_%D8...B1%D9%8A%D9%85
فترة الأقامة :
1892 يوم
الإقامة :
خفوقه
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
16
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1.09 يوميا
Nona
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات Nona