قصة الشآب ضآوي والفتآه
تسسلمين أميــرة الخيـــآل
ورطه ولآ أحلى من كذآ
an17
طيب أقول بســم الله
(( كآن يآمآكآن في سآلف العصر والآوآن رجل يدعى ضآوي وكآن لهذآ الشآب اليآفع
فتآة أحبهآ حب الجنون كآن فقيرآً ليس لديه ألآ قوت يومه يسكن وسط
غآبة تملئهآ أشجآر ذآت بهآء في الخضره
وكآنت تلك الفتآة تسكن المدينه ولكنهآ اعتآدت على الذهآب لغآبة على مقربة من مدينتهآ
وذآت مرة وأثنآء تجولهآ لفت أنتبآهآ ذلك الشآب الذي يدعى ضآوي
كآن لهذآ الشآب بستآن صغير يحرث كل صبآح قوته ويحصده في آيآم تليهآ
وكآن في بستآنه بعض من الزهور الجميله قليل من النرجس وكثير من الفل الآبيض
وقفت تلك الفتآه تتأمل عمل ذلك الشآب الفقير وهو منهمك في بذر وحصد بستآنه
وفي لحظة وبدون سآبق إنذآر ولحظة مآكآن الشآب يقف عن عمله
تسآبقت كلمآت جميلةً من بين شفتيه قآل:{ اللهم إني أسألك من فضلك
اللهم آرزقني وأمنعني من السؤال والحآجه } دهشت الفتآه لمآ سمعته
لمآ رآته من صبر وإحتسآب كآن ذلك الشآب جميل مرتسمه على وجنتيه
شيم الرجوله ومعنآهآ
تسآبقت النظرآت لبعضهمآ وقفة تأمل وقفة تعجب وقفة ترقب
وبدون أن ينتبه سقط من يد ذلك الشآب فأسه على قدميه لم يشعر بألمه
ولكنه أصبح ينزف دمآ وبدهشة قآمت الفتآه مسرعة إليه
تسأله أن أصآبه مكروه فأخبرهآ بأنه لم يشعر بأي شيْ ولكن لآزآل
دمه يقطر وبدء جرحه يلتهب وكآن لآبد وأن يطبب ذلك الجرح سأعدته الفتآه بخطى الآستحيآء
حتى أجلسته ليستريح قليلآً وتعآين مآأصآبه
وبنظرآت سرآقة وبأعجآب من الفتآة والشآب سألهآ عن نفسهآ ومن أين هي
فأخبرته أنهآ من المدينه وكل يوم تأتي للغآبه الخضرآء لتنفس الهوآء العليل
وملآحقة الفرآشآت والسمآع لتغآريد العصآفير
وسألته ذآت السؤال فأجآبهآ أنه لآيعرف للمدينة درب فقد ربى ونشأ بعد وفآة وآلده
هذه الغآبه ولم يظهر منهآ قط
وبعد تبآدر أطرآف الحديث ونظرآت الاعجآب مآكآد الوقت إلآ أن يسكن غسق الليل
وبدآ الغروب يفل حينهآ شعرت الفتآة بخوف شديد من وحوش الغآبة التي قد تظهر
مآبعد الغروب فأتكز الشآب على عصآة وجآهد على نفسه وكآبر على جرحه حتى يوصل تلك
الفتآة إلى أهلهآ وبدآ بالمشي بخطوآت متثآقله جرآء جرحه ولكنه لم يشعر بذلك
حتى أوصل تلك الفتآة إلى أهلهآ وطرقت بآب منزلهآ إلآ وأبيهآ ينتظر وذويهآ بلهفة
وقلق شديدين بأعين تتسأل ومضى الشآب في طريق عودته إلآ كوخه الصغير
وغآبته الجميله وبستآنه الزهي
وأخبرت تلك الفتآة مآلآقته من ذلك الشآب وصنيع عمله وأدبه وتمسكه بمكآن
سكن فيه ويأبى أن يظهر منه فأنطلق في اليوم الثآني وآلدهآ وعرض عليه زوآج أبنته
فورآ وآفق ذلك الشآب وبفرح من الفتآة بأن نصيبهآ وقع على شآب
تقي زآهد لآيهوى سوى قوت يومه
وعآشآ في تبآت ونبآت وخلفوآ صبيآن وبنآت<<<<خآرج النص هههههههههه))
أعتذر أحبتي عن الآطآله وربي ودي أكتب أكثر أنآ أعلم أني خرجت عن
نص مآهو مطلووب ولكن القصص هكذآ عندمآ نبحر بخيآلنآ ليس
لكلمآتنآ إجآز
أترك للمرآقبة/ أميــرة الخيآل
إختيآر عضو وكآتب أخر
أستودعكم الله الذي لآتضيع ودآئعه
|