مكاني
,,/
ونعود من جديد وفي أيدينا ورد السلآم
ومن ينبوع الخضآب خوندآة بلون البيآض نقآء
قرأت شتآت الثريد
حتى ثآرت من مقلة العين هيجآن الدموع على مشآرفه
والعوآصف هبت فبعثرت الكيآن
والحزن الذي سكن أجوف الصدر فتأجج مفتوقً جرحه
لا ضآمد يلملم تدفق سكب الوريد
والنزف أزيز أصم أطبق الفآه ولم يلفظ كلمه
يرقب الكلم بتمعن ويستقرأ
وبقلب يأن توجعاً
أين الأنا ؟!
وبقآيا المرآيا التي إنشطرت ألف ألف
تشظت فألمت والبقآيا
أين هي تلك المرآيا ؟؟
تحطمت الأمال بعد أن تخلقت المضغة في رحم الحنين
جئت هنآ أقتبس نفحة نور
فوجدت أن إقتبآساتي شهب تخترق السمآء
لتودع لـظى اللهيب في حجرآت القلب
وتأتأت أصآبت الأنآمل فأكتوى بتلة الزهر
تآركً عليها وشم لهآثي
مسقلة وضع عليها التمني فأطبقت على حبل الوتين
فأنهمرت السمآء دموعً وآه
والأرض تبللت منها وضآع ربيعها
ف لآتطفئين جذوة الحنين
والقلب نآبضً للحد الذي يفوق التوقعات
..
ثريد بلاغي محترف
ومُتقن للحد الذي يدعو التأمل بين السطور
ف / ينقلنى لـظى الحرف من موقف لآخر
قد أنبتي دآخل الوجدآن زهراً منفرداً
وكل ما قرأناه لكِ
لأنى فيه من الشآهدين
لكِ فخراً 2000 وردةً من أمل
وأزيد عليها 1000 تقيم ليستوي العطآء أنبهآراً وإعجآبا
ودوماً على موعد متجدد مع قلمك المآسي
المزركش بأجمل الحلي
|