وأي عزاء لقلب ظل متعطشاً
لغيث حب يبلل جفاف مشاعره
وتتفتح وروده على نسمات أنفاس هذا الحب
الجميلة أجفان
هنا قرأتُكَ كما لم أقرأكَ من قبل
سمعتُ صوتاً للتعبِ أسير
بِألمٍ قد عانقَ نبض الفؤاد
ونداءٌ يَقشعرُّ لهُ الضمير
هنا ينحني قلمي
بِوابِلٍ من الإعجابِ وفير
وكل التحايا لك
|