على فكرة
القناعة والرضى ليس القناعة فقط لا (القناعة والرضى )..بما كتبه الله لك ياالانسان من اعظم النعم
اللي ممكن ان تواجه الانسان بكافة الامور والمصاعب الحياتية واللي تكون نظرته لها بعدم الرضى وتغير بنفس الوقت من حياته
فاذا رضى الانسان بالمكتوب واقتنع انه مااصابة من الله الا لحكمة او لتكفير ذنب او ماالى ذلك سيتقبل كافة الامور برضى تاام وبيقدر بنفس الوقت يتغلب عليها دون ان تنعكس هالامور على واقعه وحياته الخاصة
لتكن نظرتنا للمصاعب بنظرة ايجابية حتى نستطيع ان نواجه متكبدات الحياة ونسايرها بكل سهولة ويسر /مجرد رائي شخصي العسل قلبي
|