عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-15-2022, 10:40 PM
♣♪ Amal غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
عيدية حساسَ 2024 وسام افكار وفن حضور وهاج وسام الوطِني 93 (نحلم ونحقق) 
لوني المفضل Darkseagreen
 عضويتي » 1187
 جيت فيذا » Oct 2018
 آخر حضور » اليوم (01:41 AM)
آبدآعاتي » 142,325
الاعجابات المتلقاة » 5075
 حاليآ في » اقصى مكان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  female
آلقسم آلمفضل  » الحصريات ♡
آلعمر  » 32
الحآلة آلآجتمآعية  » منفصلة♔
 التقييم » ♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute♣♪ Amal has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عَاتِكَةُ بنتُ زَيْد بن عَمْرو بن نُفيْل القُرَشية العَدَويّة



عَاتِكَةُ بنتُ زَيْد بن عَمْرو بن نُفيْل القُرَشية العَدَويّة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هي صحابية جليلة، وأخت سعيد بن زيد أحد المبشرين بالجنة، وابنة عم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- وإحدى زوجاته.
أسلمت، ثم هاجرت مع من هاجروا، وكانت من أجمل النساء وأعبدهن، فصيحة اللسان وشاعرة بليغة.

روي عن عبدالله بن عمر أنه قال عنها: “من أراد الشهادة فليتزوجها”.. وبالفعل فكل من تزوج بها من الصحابة الكرام مات شهيدًا.

إنها الصحابية الكريمة عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل.
ذكر أصحاب السير أنها تزوجت بعبدالله بن أبي بكر- رضي الله عنه- وبقيت عنده حتى أصابه سهم في حصار الطائف مات في أثره في المدينة.
ثم تزوجها زيد بن الخطاب- رضي الله عنه- على ما قيل، وبقيت معه حتى استشهد في اليمامة.

ثم تزوجها عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- وبقيت معه حتى استشهد.
ثم تزوجها الزبير بن العوام، وبقيت عنده حتى استشهد- رضي الله عنهم أجمعين.
وروى البغدادي أنّ الإمام عليّ بْن أبي طالب- رضي الله عنه- خطبها فأبتْ؛ خوفاً عليه.

وبعد انقضاء عدّتها من الزبير، جاءها علي بن أبي طالب- كرَّم الله وجهه- خاطباً، فقالت له: “إنّي لأضن بك يا بنَ عمّ رسول الله – صلى الله عليه وسلم- عن القتل”، فأخذ برأيها، ورجع عن خطبتها، وكان يردّد بعد ذلك: “من أحبَّ الشهادة الحاضرة فليتزوَّج عاتكة”.

رضي الله عنها



 توقيع : ♣♪ Amal

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس