عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-19-2021, 04:40 PM
ليث غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
عيدية حساسَ 2024 وسام الوطِني 93 (نحلم ونحقق) عيدِِيةَ حساسَ/ وكُل عامَ وأنتمَ بخير وسام صاحب الخبرةَ / ليثَ 
لوني المفضل Firebrick
 عضويتي » 4
 جيت فيذا » Apr 2010
 آخر حضور » 04-18-2024 (02:18 AM)
آبدآعاتي » 32,888
الاعجابات المتلقاة » 1676
 حاليآ في » نبض حساس
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامى ♡
آلعمر  » 23
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب ♔
 التقييم » ليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الأخلاق ومكانتها في الإسلام





الأخلاق ومكانتها في الإسلام
ذكر النبيّ الكريم مقاصد بعثته الشريفة حينما قال صلّى الله عليه وسلّم-في الحديث النبويّ: (إنما بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ صالِحَ الأخلاقِ)
فجعل الغاية من البعثة النبوية الدعوة إلى الأخلاق تدل على أهميتها ومكانتها، فقد يغيب عن الناس معرفة عقيدة الإنسان وعبادته، بينما لا يغيب عنهم إدراك سلوكه وتعامله، فالأخلاق هي معيار الحكم على الناس، وهي مؤشر على التزام المسلم بدينه.

وعظم الإسلام من شأن الأخلاق حينما جعلها سبباً للتنافس بين الناس، وأساساً للتفاضل والخيرية بينهم يوم القيامة، فأقرب الناس إلى رسول الله وأحبهم إلى قلبه أحاسنهم أخلاقاً، كما إن الخلق في الإسلام من أهم الأسباب التي توصل العبد إلى الجنة، وقد رتّب الإسلام على حسن الخلق أجر عظيم يُعادل أجر العبادات الأخرى من صيامٍ وقيامٍ
لقوله صلّى الله عليه وسلّم: (إِنَّ المؤمِنَ ليُدْرِكُ بِحُسْنِ الخلُقِ درجَةَ القائِمِ الصائِمِ).

منقول



 توقيع : ليث

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس