آتينى مسرعين ع عجل والظمأ أعيآنى
فما أن إستقرينى بوآحتك حتى أرتوينى
فـ ذهب الظمأ وابتلت العروق وتلذذت وتكحلت الأعين
صآحبة الوآحآت الأكثر عذوبه
شكراً عظيمه
ع كل ما تقومين به من إنجآزات متتأليه ومتعآقبه
بك انا فخور
يوشم هذآ العمل مع نشره
ولك 3000 مشاركه ومثلها تقييم
وليتها تكفي
رعآك المولى أينما كنتِ
|