حمم بركانك الثائر قد افزعتني وكدت ان انسحب من هذا الغليان الذي احسسته في تجسيدك لمعاناتك والمك من ذاك الحب المتعثر وذاك الانسان الغائب مع اعذاره...لكني وجدت نفسي انتشي من جديد عند ساحل الامل والفرح المكنوز في داخلك رغم الانكسار ....فهكذا عهدتك وهكذا اود ان اراك مليئه بالامل والفرح (فكل شيء بحسبان)...بصراحة رائعه بكل ما تحمله هذه الكلمه من معنى وقد لا تفي بحقك ...تحياتي ...وفائق احترامي
|