عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-02-2010, 09:36 PM
هدوء الروح غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Brown
 عضويتي » 64
 جيت فيذا » Jun 2010
 آخر حضور » 11-21-2020 (04:50 AM)
آبدآعاتي » 7,055
الاعجابات المتلقاة » 13
 حاليآ في » اقصى مكان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامى ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » هدوء الروح is a glorious beacon of lightهدوء الروح is a glorious beacon of lightهدوء الروح is a glorious beacon of lightهدوء الروح is a glorious beacon of lightهدوء الروح is a glorious beacon of lightهدوء الروح is a glorious beacon of light
مــزاجي  »
مشروبك   sprite
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
247 الشيخ عائض القرنـي ينفي محآولهـ أغتيالهـ "



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


...


شهدت زيارة الداعية السعودي الشيخ عائض القرني إلى «الجماهيرية الليبية» إقبالاً واسعاً من الشعب الليبي الذي ظلّ يتابع
القرني عبر كتبه ومشاركاته الفضائية، عقداً من الزمان. إلا أن ذلك الإقبال كاد ينقلب إلى كارثة إنسانية عندما واجه الداعية سيلاً
هائلاً مــــن البشر في بنغازي، خشي معه على نفسه.


ومع أن القرني نفى في اتصال هاتفي مع «الحياة» أن يكون تعرض لمحاولة اغتيال كما انتشر عبر رسائل الـ«sms» في المملكة،
إلا أنه أقرّ بأنه أثناء إلقائه لمحاضرة في مدينة بنغازي (وسط ليبيا) فوجئ بأفواج من الناس تتدافع وهي تريد أن تسلم عليه، قبل
المحاضرة وبعدها، مــا جعل رجال الأمن يصطفون لحمـــايته، ويحاولون إخراجه بسلام مــــرات عدة. وبعد فترة من الحصار
تمـــكن الشـــيخ ومـــــن معه من الخروج.


وحول انتشار الإشاعة عن محاولة اغتياله، أكد القرني أن «الأمر واضح تماماً، إلا أن بعض الناس يتسرعون في تفسير
بعض المواقف، فهم ربما سمعوا دوي التكبير، ورأوا الجموع مسرعة نحوي، فظنوا أنه تهديد أمني، لكن شيئاً من ذلك لم يحدث،
فما رأيت من هذا الشعب الكريم إلا كل الحب والتقدير والاحترام».

وأشار الداعية الذي كانت رحلته إلى ليبيا امتداداً لرحلات سابقة زار فيها اليمن والجزائر والسودان، إلى أنه استوقفه في
الليبيين إقبالهم الشديد على الإسلام والاستقامة والصلاح، إلى جانب حضور المرأة الليبية على نحو ملفت في النشاط
الإسلامي. معرباً عن سعادته بضم ليبيا نحو مليون حافظ للقرآن.
..






رد مع اقتباس