لايراك الله إلا محسنا
/
فضائل تحقيق الإحسان
عندما نحقّق الإحسان تتحقّق فضائل عدة ، وهي :
.
.
1
للإحسان ثمرة عظيمة تتجلّى في تماسك بنيان المجتمع
وحمايته من الخراب والتّهلكة
ووقايته من الآفات الاجتماعيّة النّاجمة عن الخلل الاقتصاديّ.
2
الإحسان هو المقياس الّذي يقاس به نجاح الإنسان في حياته.
3
المحسن يكون في معيّة اللّه ومن كان اللّه معه
فإنّه لا يخاف بأسا ولا رهقا
(وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ)
[العنكبوت: 69 ].
4
المحسن يكتسب بإحسانه محبّة اللّه
(إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )
[ البقرة : 195 ] .
5
إذا أحبّ اللّه العبد جعله محبوبا من النّاس،
وعلى ذلك فالمحسنون أحبّاء للنّاس يلتفّون حولهم
ويدافعون عنهم إذا أحدق بهم الخطر.
6
للمحسنين أجر عظيم في الآخرة حيث يكونون في مأمن من الخوف والحزن.
7
من ثمرات الإحسان التّمكين في الأرض .
8
المحسن قريب من رحمة اللّه .
9
للمحسن البشرى بخيري الدّنيا والآخرة.
10
الإحسان هو وسيلة المجتمع للرّقيّ والتّقدّم،
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|