ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

{ مُنتديآتَ حسآسَ ) ~
 
..{ ::: فعالِياتَ منتدياتَ حساسَ:::..}~
 
 
منتدياتَ حسَاس ترحبَ بكمَ وتسعدَ بـ إنضمامِِكمَ أهلاً وسهلاً بـ الجمِيع كلمة إدارة السوآر



قُطوْف دِينيَه ▪● كل ماَيخص ديننّآ ألحنيَف .. تلآوه , تفسير , أحكآم / آلقرآنْ الڪَرِيمْ .. والتجويد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-19-2020, 06:12 PM
روح .. ❥ غير متواجد حالياً
اوسمتي
الالفيه 3 وسام تاج الإداره شكر وتقدير وسام بداية مشوار 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1317
 جيت فيذا » Sep 2019
 آخر حضور » 04-03-2020 (05:09 PM)
آبدآعاتي » 3,409
الاعجابات المتلقاة » 366
 حاليآ في » ..........
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  male
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » روح .. ❥ will become famous soon enoughروح .. ❥ will become famous soon enough
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي القلب الورع (8)



الخطبة الأولى

تحدثنا في الجمع الخمس السابقة عن الإشارات الإيجابية التي يرسل بها القلب الورع الجوارح، التي تعتبر جنوده ورعيته، فوقفنا عند علاقة هذا القلب بحاسة اللسان، ثم علاقته بحاسة العين، ثم علاقته بحاسة السمع، التي ركزنا في القسم الثاني منها على خطورة إطلاق نعمة السمع في الإصغاء للإشاعات المكذوبة، والافتراءات المختلقة، وما يجر ذلك من تدمير للأسر، وإفساد للعلاقات بين الناس، ونشر للخصومات والنزاعات، وختمنا موضوعنا بسبعة من الإجراءات الوقائية، التي بها نحفظ سمعنا، ونطهر قلوبنا، ونزكي أنفسنا.



وحديثنا - اليوم إن شاء الله تعالى -، سينصب على علاقة القلب الورع بآلة البطش التي هي اليد، هذه النعمة العظيمة، التي سخرها لنا الله تعالى لنستعملها في الأخذ والإعطاء، في الأكل والشراب، في اللباس والطهارة، في المصافحة والتعبير، في الوقاية والدفاع عن النفس، وبها نكتب ونسترزق، وبها نلمس الأشياء فنعلم ناعمها من خشِنها، والمفيد والمؤذي منها.. قلما تستقيم حياة من فقدها، ونادرا ما ترتاح نفس من عدمها، حتى ساقها ربنا - عز وجل - ضمن أعظم النعم التي على الإنسان أن يعيها ويحفظها. قال تعالى: ﴿ بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ ﴾ [القيامة: 4]. قال الشوكاني: "قال جمهور المفسرين: إن معنى الآية: أن نجعل أصابع يديه ورجليه شيئًا واحداً، كخف البعير، وحافر الحمار، صفيحة واحدة، لا شقوق فيها، فلا يقدر على أن ينتفع بها في الأعمال اللطيفة، كالكتابة، والخياطة، ونحوهما، ولكنا فَرَّقنا أصابعه لينتفع بها".



وحذرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نستعملها في ما يخالف شرعنا، واعتبر ذلك ضربا من الزنا الذي تمارسه اليد، فقال - صلى الله عليه وسلم -: "وَالْيَدَانِ تَزْنِيَانِ وَزِنَاهُمَا الْبَطْشُ" صحيح سنن أبي داود. وعند الإمام أحمد: "وَالْيَدُ زِنَاهَا اللَّمْسُ". والبطش، هو مطلق الحركة، وفي سياق هذا الحديث، البطش هو: السطوة والأخذ بالعنف والشدة.



قال الإمام النووي: "منهم من يكون زناه حقيقيا.. ومنهم من يكون زناه: الحرامَ.. بالمس باليد، بأن يمس أجنبية بيده". فكان لا مناص في استغلال النعمة في ما يرضي المنعم سبحانه.



ووضع بطش اليد في محله يكسب رضا الله، فلا تتحرك إلا بتوفيقه وتسديده. قال تعالى في الحديث القدسي: "وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطُشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِى بِهَا" البخاري. قال ابن حجر - رحمه الله -: "والمعنى أن كُلِّيته مشغولة بي، فلا يصغي بسمعه إلا إلى ما يرضيني، ولا يرى ببصره إلا إلى ما أمرته به". ولذلك ورد في رواية أخرى:" فبي يسمع، وبي يبصر، وبي يبطش، وبي يمشي" الصحيحة. فمحبة الله إذا استغرقت القلب واستولت عليه، لم ينبعث عن الجوارح إلا ما يرضي الله تعالى.
أرُوحُ وَقد خَتَمتَ على فُؤادي
بحُبّكَ أنْ يحِلّ بهِ سِوَاكَا
فلوْ أنّي استَطَعتُ خفَضْتُ طرْفي
فَلَمْ أُبْصِرْ به حتى أرَاكَا



عن أسود بن أَصرَم - رضي الله عنه - قال: قلت: يا رسول الله، أوصني. فقال: "تَملكُ يدك؟" قلت: فماذا أملك إذا لم أملك يدي؟ قال: "تملك لسانك؟" قلت: فماذا أملك إذا لم أملك لساني؟ قال: "لا تبسط يدك إلا إلى خير، ولا تقل بلسانك إلا معروفا" صحيح الترغيب.



وقال الحسن - رحمه الله -: "مَا نظرت بِبَصَرِي، وَلا نَطَقْتُ بِلِسَانِي، وَلا بَطَشْتُ بِيَدِي، وَلا نَهَضْتُ عَلَى قَدَمَيَّ، حَتَّى أَنْظُرَ عَلَى طَاعَةٍ أَوْ عَلَى مَعْصِيَةٍ، فَإِنْ كَانَتْ طَاعَةٌ تَقَدَّمْتُ، وَإِنْ كَانَتْ مَعْصِيَةٌ تَأَخَّرْتُ".



وأثر عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال: "إن هذه الأيدي خلقت لتعمل، فإذا لم تجد في الطاعة عملاً، التمست في المعصية أعمالاً، فاشغلها بالطاعة، قبل ن تشغلك بالمعصية".



ويجري على استعمال اليد الأحكام الخمسة:

1 - فقد يكون استعمالها واجبا، كالوضوء المأمور به. قال ابن القم - رحمه الله -: "لما كانت (العين، والأذن، واليد، والرجل) أكثرَ الأعضاء مباشرة للمعاصي، كان وسخ الذنوب ألصق بها، وأعلق من غيرها، فَشَرع أحكمُ الحاكمين الوضوء عليها، ليتضمن نظافتَها وطهارتَها من الأوساخ الحسية، وأوساخ الذنوب والمعاصي". وفي ذلك قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لعَمْرو بْن عَبَسَةَ: "إِنَّكَ إِذَا تَوَضَّأْتَ، فَغَسَلْتَ كَفَّيْكَ، فَأَنْقَيْتَهُمَا، خَرَجَتْ خَطَايَاكَ مِنْ بَيْنِ أَظْفَارِكَ وَأَنَامِلِكَ" صحيح سنن النسائي. ويقول - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ تَوَضَّأَ، فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ جَسَدِهِ، حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِهِ" مسلم.



ومن البطش الواجب إعانة المضطر، ومساعدته على قضاء حاجاته التي يمنعه ضعفه منها. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "وَتُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ فَتَحْمِلُهُ عَلَيْهَا، أَوْ تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ" متفق عليه.



2 - وقد يكون استعمال اليد حراما، كمن يحركها تكبرا وتجبرا، وإظهارا للقوة والقسوة. قال خَالِدُ بْنُ مَعْدَانَ: "إِيَّاكُمْ وَالْخَطَرَانِ، فَإِنَّهُ قَدْ تُنَافِقُ يَدُ الرَّجُلِ مِنْ سَائِرِ جَسَدِهِ". قِيلَ: وَمَا الْخَطَرَانِ؟ قَالَ: "ضَرْبُ الرَّجُلِ بِيدِهِ إِذَا مَشَى". وقال ابن عيينة: "ما رُئي علي بن الحسين قط إذا مشى يقول بيده هكذا، كأنه خَطَر بهما". وكان الحسن بن علي إذا مشى، لم تسبق يمينُه شمالَه. والله تعالى يقول: ﴿ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا ﴾ [الإسراء: 37]. وحكى القرآن عن قوم عاد قولهم: ﴿ مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً ﴾ [فصلت: 15]، فقال تعالى: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً ﴾ [فصلت: 15]، فأهلكهم بالريح الصرصر العاتية.



ومنه استعمال اليد في السرقة، وإعطاء الرشوة أو أخذها، ولعب الورَق من أجل القمار وأخذ المال بالباطل.

ومنه استعمال اليد في مصافحة المرأة الأجنبية، التي ليست بمحرم، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: "لَأَنْ يُطعَنَ في رأسِ أحَدِكُمْ بِمَخْيَطٍ من حَدِيدٍ، خَيرٌ له من أنْ يَمسَّ امْرأةً لا تَحِلُّ لَهُ" صحيح الجامع.



ومنه الاعتداء بضرب على المستضعفين والأبرياء، إظهارا للقوة والبطش، وادعاءً للقدرة على القهر والتنكيل. ﴿ وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا ﴾ [النساء: 84].



ومنه استعمال اليد في كتابة ما يحاد الله ورسوله، ككتابة المقالات الإلحادية، التي تحض على التمرد على شرع الله، والتعليقات التواصلية، التي تستهزئ بالمسلمين، وتضع من قيمهم ومعتقداتهم، وككتابة القصص الإباحية، والروايات الغرامية، ونظم الأشعار الغاوية، وكتابة التقارير الزائفة، والاتهامات الكاذبة، والفتاوى المضللة، والعقود المزورة، والشهادات الظالمة، التي تسلب الحقوق، وتعين الظلمة على المساكين والضعفاء. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من أعانَ ظالِما بباطلٍ، لِيُدحِضَ بباطلهِ حقًّا، فقدْ برِئ من ذمةِ اللهِ - عزَّ وجلَّ - وذمَّةِ رسولهِ" الصحيحة. وقد يفعل ذلك مقابل دراهم معدودة، هي عليه سحت منزوع البركة في الدنيا، وخزي وحسرة يوم القيامة. يقول - تعالى -: ﴿ فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ ﴾ [البقرة: 79].
وما من كاتب إلا سيفنى
ويبقى الدهرَ ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء
يسرك في القيامة أن تراه



الخطبة الثانية

3 - وقد يكون البطش باليد مستحبا، ككتابة كل ما فيه منفعةٌ في الدين، أو إعانة على الخير. سأل أبو ذر - رضي الله عنه - النبي - صلى الله عليه وسلم -: "ما ذا يُنجي العبدَ من النَّارِ؟ قال: "الإيمانُ بالله". قلتُ: يا نبيَّ اللهِ، مع الإيمانِ عملٌ؟ قال: "أن تُرضِخَ (تعطي) مما خوَّلك اللهُ، و تُرضِخَ مما رزقك اللهُ". قلتُ: يا نبيَّ اللهِ، فإن كان فقيرًا لا يجدُ ما يُرضِخُ؟ قال: "يأمرُ بالمعروفِ، و ينهى عن المنكرِ". قلتُ: إن كان لا يستطيعُ أن يأمرَ المعروفَ، و لا ينهى عن المنكرِ؟ قال: "فلْيُعِنِ الأَخْرَقَ (الذي لا صنعة له)". قلتُ: يا رسولَ اللهِ، أرأيتَ إن كان لا يحسنُ أن يصنعَ؟ قال: "فلْيُعِنْ مظلومًا". قلتُ: يا نبيَّ اللهِ، أرأيتَ إن كان ضعيفًا لا يستطيعُ أن يُعينَ مظلومًا؟ قال: "ما تريدُ أن تترك لصاحبِك من خيرٍ؟ لِيُمْسِكْ أذاه عن الناسِ". قلتُ: يا رسولَ اللهِ، أرأيتَ إن فعل هذا يدخلُه الجنَّةَ؟ قال: "ما من مؤمنٍ يطلبُ خَصلةً من هذه الخصالِ، إلا أخذَتْ بيدِه حتى تُدخِلَه الجنَّةَ" صحيح الترغيب.



4 - وأما البطش المكروه، فكالعبث، واللعب الذي يضيع الأوقات، وكتابة ما لا فائدة منه. قال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ﴾ [المؤمنون: 1 - 3].



5 - البطش المباح، وهو ما لا ثواب فيه ولا عقاب.



 توقيع : روح .. ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-15-2020, 08:08 PM   #2



 عضويتي » 4
 جيت فيذا » Apr 2010
 آخر حضور » 04-18-2024 (02:18 AM)
آبدآعاتي » 32,888
الاعجابات المتلقاة » 1676
 حاليآ في » نبض حساس
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
إهتماماتي  » البرمجه
آلقسم آلمفضل  » الاسلامى ♡
آلعمر  » 23
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب ♔
 التقييم » ليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك max
 hilal
 آوسِمتي عيدية حساسَ 2024 وسام الوطِني 93 (نحلم ونحقق) عيدِِيةَ حساسَ/ وكُل عامَ وأنتمَ بخير وسام صاحب الخبرةَ / ليثَ 

ليث غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكي الله خير


 توقيع : ليث

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:58 AM

أقسام المنتدى

| روحَانيات إسَلآميَة ، @ قُطوْف دِينيَه ▪● @ كُلنآ فِدآك يارسُول الله ▪● @ ¬ | متِصّفحْ حّر ، @ مُوجز آلآنبآء ▪● @ رُكـنْ آلعَـام ▪● @ ¬ | رَوآئِعنـآ ، @ ¬ | أبجديّة حرَف ، @ ۞ω☆ { الشعر و الشعرآء } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { عذب الكلآم } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { القصص و الروآيآت } ۞ω☆ @ ¬ | حَيآتنّا ومُجتَمعنَـآ | @ آنوثـہَ طآغيـہَ ▪● @ مطبخڪَ ▪● @ جمآل منزلڪَ ▪● @ ¬ | تطوَير آلذاتْ وَآلتعّلِيم ، @ التَربيه وَ التعْليم ▪● @ قسم اللغات ( Special Language ) ▪● @ ¬ | الإدَآرْه| @ حـَلقـة الوّصل ▪● @ مُلتقَى الطَآقمْ الإدَاريْ ▪● @ المنَفى ▪● @ النقاشات الجـَاده ، والحوآر الصَريح ▪● @ حَيآتُنآ الأُسَريهْ ▪● @ آلـصُور ▪● @ آلسِياحَه وَ السَفر ▪● @ آلقرآنْ الڪَرِيمْ والتجويد وَالصوتيات الأسْلآمِيهَ @ تَرآثِيـاتْ ▪● @ ¬ | الأقسَام الترْفِيهيهْ @ جُنوْن ألعآبنَـا ▪● @ آلصرْقعـَه وَ الألغَآز ▪● @ توَصيٌآت وأمضاَء أقِلآمّ الإدَارهْ ▪● @ ¬ | عَآلمْ أدمَ | @ الڛيآرآتْ والدرآجآتْ النآريـہ ▪● @ آلطِبُ وَ الصحْه ▪● @ ¬ | تِڪَنولوجيآ ،/ @ حساس الجوال ووبرامجه ▪● @ اليوتيوب You Tube ▪● @ الگمبيوتر و الانْترنِت والالعآإب الالكترونيـہ ▪● @ ¬ | مجِتمّع حَساس ، @ تَفـآصِيلُنـاَ هُنآ آ ▪● @ يَومِيآتَ آعضَآئُنآ ▪● @ مَجلْـة حَسآسْ @ تَحقِيقَآتُنآ .. / كُرسِي الأعْترَآف @ نقِآءَ ألتميّيزَ ▪● @ آلخيَمه الرمضانيه @ آلحَجِ وَالحُجَـآجْ ....... @ ¬ | حصريات حَساس ، ღ♥ღ @ ▪● ريشه مخمليه @ ومضات وفلاشآت عدسات مضيئه ▪● @ تطوير الذآت ▪● @ أطْفـآلُنـَا ▪● @ ۩۞۩ تطوير آلموآقع وآلمنتديآت وآلمدونآت ۩۞۩ @ حقيبة وعالمَ المصممَ●▪● @ التوآصل الإجتماعي ▪● @ ملحقات الفوتشوب والدروس الحصريه ▪● @ تعآزي وموآساه ▪● @ مُسآبَقاتْ وَ فعْالِيَـاتْ ▪● @ ۞ω☆ { حساس الخوآطر والأشعار الحصريهـ } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { حساس الموآضيع و المقآلآت الحصريهـ } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { حساس القصص و الروآيآت الحصريهـ } ۞ω☆ @ ¬ | دَورآت حسـَآس ▪●، @ ¬ | عالم الأنــــمي @ الأفلام الوثائقيه ▪● @ ¬ | دورة تصميم الرمزيات والتواقيع المتحركة @ رضاب من محآبر النور ▪● @ مجلِس التَوظيِف والوَظآئِف ▪● @ قسم الحيوانات والنباتات والطيور والحياه البحريه ▪● @ فضفضه تحكي روآياتنا @ ¬ | بدآية مسك ووآحة تألق وإبدآع ،ღ♥ღ @ آلترحِيبْ بِ الأعضَاء ▪● @ ۩۞۩{ فواصل واكسسوارات لتزيين المواضيع }۩۞۩ @ ¬ | ال حساس هُنا نسقوا مواضيعكم @ طلبآتكم هٌنآإ ▪● @ حديث الشّغب بين ريشة ومحبرة ▪● @ قسم طلبآت اللوكآت المدفوعه لـ زوار @ ¬ | معرض مصممي حساس @ مجلة أعضآء حسآس ▪● @ مساحة خاصة للتنسيق ▪● @ عـآلم آلرجُل ▪● @ صدىَ آلملآعبَ ▪● @




 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009