| |
|
كلمة إدارة السوآر |
|
آلخيَمه الرمضانيه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.. صدق الله العظيم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
تسمية رمضان بشهر القران
تسمية رمضان بشهر القران
لقد أخبر القرآن الكريم أنّ شهر رمضان هو الشهر العظيم الذي نزل فيه القرآن قال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) [البقرة:185]، وقد اختلف المفسرون في تفسير هذه الآية العظيمة؛ إذ ذهب بعضُهم إلى أنّ نزول القرآن الكريم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان قد ابتدأ في شهر رمضان المبارك، في حين ذهب آخرون إلى أنّ شهر رمضان المبارك هو الشهر الذي تنزَّل فيه القرآن من اللوح المحفوظ، إلى السماء الدنيا، إلى جانب أقوال أخرى عديدة. كان المَلَك جبريل -عليه السلام- ينزل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في شهر رمضان المبارك، فيُعلّمه القرآن الكريم، وفي ذلك تأكيد على مدى ارتباط القرآن الكريم بهذا الشهر المبارك. هذا وتعتبر قراءة القرآن الكريم في هذا الشهر المبارك من أفضل الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الإنسان تقرُّباً إلى الله تعالى؛ خاصَّةً وأنّ الأجور فيه تتضاعف. قد أبدى السلف الصالح اهتماماً منقطع النظير بكتاب الله عزَّ وجل، وكان هذا الاهتمام يزداد في شهر رمضان المبارك، فكانوا يخصصون أوقاتاً طويلة لدراسة القرآن الكريم، وتلاوته، والوقوف على معانيه السامية، وتمثُّل قيمه الرفيعة، وقد بلغ الحد ببعضهم إلى التفرغ التّام لكتاب الله في شهر رمضان المبارك. منقول
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|