أشعر بهدووء يتملكني ... برودة المكان تصيبني بارتعاشه .. رغم ذلك لاتزال في جسدي مضغه تشتعل شوقا ... وحرارة جسمي لاتزال مرتفعه لم تشفع البرودة الطاغيه في اخفاضها أشعر بدواار ولكنني لم أستسلم له صفعته بعزفي على هذا الكيبورد لا أرى جدوى من القاء ذاك الجسد المنهك على فرااش المرض .. هنا أبث القليل مما يخالجني وأخفف عن نفسي الكثير من عبء التفكير يكفيني رؤية إخوة لي لطاالما أحببتهم وأعليت مكاانتهم فبهم يزداااد أملي بالحياااه وحبي الذي أشعر بروووعة الحياااة معه لا أستطيع الابتعااد عنهم أكثر من سويعاات أحبهم جميعا وسأظل على وعدي
اذا هناك شئ سوف اندم عليه ...
فهو وقتي الثمين فعلاً الذي اهدرته في شئ لا يستحقه ...
احب أن أعيش بسلام بعيد عن الإزعاج والمتطفلين ..وليس معنى ذلك بأن سلبيتي هذه تعلمني لغة الأسف ولكنني أتعمدها للمرور من فوق بعض العقول ..وإن لم أهنأ بالسلام والراحه وكان ولا بد من إظهار بعض القوة فالنتيجة معروفه وهي أنني دوماً منتصر ..
بعبارة أخرى ثقتي بنفسي زائده نوعاً ما ولا أعمل سوى الصحيح لأنني لا أحتاج لأحد ...