أيش تقول للي في بالكـ ...!!

كم مرة اجريت الدمووووع لاجلك يامن توسدتي قلبي يوما" ما

واهديتك اكاليل الورد التي كانت تكسب شذها من يديك
كيف لتلك الورود ان تحيا وكيف لها ان تفوح
ولكن هكذا كان القدر

ــ

لأزرع لـكِ بستان من الورود ،
و لكن هذه المره من ورود كلماتي التي
التي لا تذبل و لا تقبل غير دماء وريدي حبرا و عبقا ،
فيفوح عبقها و عبق دمي لتتبخر و تتكاثف فيشكل
سحبا تمطر حبا تمطر عشقا تروي قلبا يطرح قمحا
. سنابل خضراء لا تجف هي خبزي و رحيقي

هنالك يامن ملكتي ذلك النابض بالحياة
على الضفة الاخرى
من نهر العمر المتدفق بالوفاء
ومابين تياراته الصرعى من ضحيا حب
وفشل تجربة
وجرووح لم تندمل
ولد زورق حب فاخذنا
الى ضفاف ذلك الحقل الممتليء بالقمح
والسنابل وجل مايربطهم بالسعادة والحياه
ووحده ذلك الزورق من نجاء لصفاء سريرة راكبيه

ـــ


صمت عميق ..
عميق بعمق المعاني في عيني ..
عيني اللتان تذرفان الدمع الملتهب على وجهي ..
وجهي الحائر المعالم ..
المعالم البريئة الصامتة ..
إنه .. صمت .. عميق ..

حدقت .. بذلك الوجه ..
الوجه المعكوس في المرآة ..
المرآة التي تنطق بالألم ..
الألم الذي حبسته في عيني ..
عيني اللتان ضاقتا ذرعا ً فانفجرتا دمعا ً..
دمع يصرخ بصمت ..
إنه .. صمت .. عميق ..

ماذا بعد ..؟
بعد التحديق .. بعد الصمت .. بعد الألم ..
أي ألم ..؟
ألم الماضي ..؟ أم الحاضر ..؟
الحاضر .. أي حاضر ..؟
هل أعيش الحاضر ..؟
أم أنني .. لازلت أسيرة الماضي ..؟

اقوووووول
صباح الخير

وانا اقووووله صبااااحك هنا وراحة باااال

ـــ

قهوة صباحي ..
أنت سكرها ..
و لكنني أحتسيها لوحدي الآن ..!
أذكر أني ..
كلما رأيتك تحتسي القهوة ،،
أسارع في تحضيرها لنفسي ..
لأتذوق ما تتذوقه انت ..
ثم احتسيها معك ..
مع العلم بأنني كنت لا استسيغ مذاقها !! ..
وأفضل الشاي أكثر منها ..
فأنت من علمني كيف أتذوق ما يحلو لك !! ..
و أنت فقط ..
من يجعله يحلو لي ..واستسيغ مذاقه ..

الله يعينك على نفسك

اقوووول

جمعه مبااارك عليييكم

اقول له صباحك رائع كروعة الشروق
وسعادة بحجم الفضاء
وراحة بال ملء الارض والسماء