أحيــآن فيني صمـت و يصعب علي آلبوح .,وأحيآن فيـني بوح يكسر سكوتي ..

لغز هآي الصوره من سنه وانا امر عليه ما انلقت له اجابه


وانا برأيي بعد التدقيق انو 12 شخص

لاحظو الشخص اللي لابس اسود بالصوره اللي تحوي 3 اشخاص

لمن يجي في اليمين يكون بمكانه الصحيح
لكن لمن يرجع ع الجهه الثانيه باليسار يكون بقية الاشخاص غير منظمين
او بالاصح غير متناسقين .. لذلك لمن يجي ع اليمين ينحسب عدد الاشخاص فيصبحو 12

اتوقع هاي الاجابه =)

عندما توفيت "سبوت ميلي"
وسبوت ميلي كلبة الرئيس الأمريكي السابق ذات الأصول الانجليزية العريقة جداً
وفور وفاتها أعلن المكتب الصحافي في البيت الأبيض ذلك في بيان بالغ الحزن ..

وبعد الإعلان عن وفاتها أبرق الشاعر د.عبد الرحمن العشماوي ,,
طبعاً إبراقاً مجازياً..
ببرقية عزاء تحمل قصيدة اقتطع منها هذه الأبيات /

نعزّيكَ في الكلبةِ الرَّاحلة
عزاءً تُسَرُّ به العائلَة

فقدتُم عزيزاً بفقدانها
فكفكفْ دموعَ الأسى الهاطلَة

تُعزيك أشلاءُ أطفالِنا
وجدرانُ أوطانِنا الفاصلَة

تُعزيك أمٌ رأتْ ابنَها
قتيلاً، ودوحتَها ذابلَة

تُعزِّيكَ غزةُ لم تنشغلْ
بأخلاقِ غاصبِها السافلَة

يُعزِّيكَ طفلُ العراقِ الذي
تشَّرد في أرضِه القاحلَة

يُعزِّيك ماءُ الفراتِ الذي
رأى قسوةَ الضربةِ القاتلَة

رأى القاذفاتِ التي أرسلتْ
إلى الناسِ غازاتِها السائلَة

تُعزِّيك أقفاصُ أسرى الردى
ببرقيةٍ بُعثت عاجلَة

فراقُ "سُبوت" لأحبابِها
فراقٌ تجلَّت به النازلَة

فكم ْزفرةٍ بعدها صُعَّدت
وكمْ دمعةٍ بعدها هاملَة

كريمةُ أصلٍ فأخوالها
سُلالةُ إنجلترا الباسلَة

و"ميلي"هي الأمُ جاءت بها
لتصبح مشغولةً شاغلَة

نعزِّيك فاصبرْ على فقدها
فدنيا الورى كلها زائلَة

فإن العزاءَ لكُمْ واجبٌ
وإن العزاءَ لنا نافلَة

أتأذنُ بعدَ العزاءِ الذي
نظرنا به نظرةً عادلَة

أتأذنُ لي بالسؤالِ الذي
تردّدُه الأنفسُ الجافلَة

سؤال المساكينِ في عالمٍ
تداعتْ أساطيلُه الصائلَة

أيُمكنُ أن يجدوا لفتةً
من العطفِ كالكلبةِ الراحلَة ؟؟

من سنتينْ
في بزّةِ الضابطِ كان رائعا
كان وسيماً فارعا ..
وجاءني
سلم كالضباط..
ثم ضمني
" عمي!
أما عرفتني؟
عمي!
أنا مازن!
ما عرفتني؟ "

قبّلتُ فارسي الوسيم..
قبلتينْ
وقلتُ :
" عفواً يا بني!
فأنتم الصغار تكبرونْ
في غفلةٍ من الكبارِ.. تكبرونْ"
...
...
واليومْ ..
رنّ هاتفٌ يقولُ لي
" مازن مات!.. "
كيف ؟
كيف ؟
كيف ؟
من لم يمت بالسيف
يموتُ في حادثةِ اصطدامْ
مازن مات.. والســـلامْ!
...
...
ماذا أقول يابني؟
وأنتم الصغارُ تكبرونْ
في غفلةٍ من الكبارِ ..
تكبرونْ
تنطلقونْ ...
تسرعونْ ...
تركضونْ ..
ترحلونْ
ونحن نبقى ها هنا
نحن الشيوخُ والكهولْ
ندّبُ نحو الموتِ ..
كالخيولْ ..
حين تهرمُ الخيولْ

د.غازي القصيبـي رحمه الله

العادة جرت
كل طالب مجتهد دمه ثقيل
العادة جرت
كل مخلص في الهوى حظه قليل

العادة جرت
جُل من يصبح ثري .. يكتب شعرْ
والقصائد تحتري اغلى سعرْ
الشعر اصبح مجلة .. جلها غث وهزيلْ

العادة جرت
انّا نجلّ الأجنبي .. و نقصي القريب
العادة جرت
إنها الأيام تمضي و مسجد الأقصى سليب

سهرتْ أعينٌ ، ونامـت عيـونُ
في أمـورٍ تكـونُ أو لا تكـونُ

فادرأ الهمَّ ما استطعتْ عن النفسِ
فحملانـك الهـمـوم جـنـونُ

إن رباً كفاك بالأمسِ مـا كـانَ
سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـونُ

آأنت ماتطري علىآ[ بآألي أإبد ]

ـآنت بآلي وآنآإ ,~ من يطري عليه

لا تنسوا قراءة سورة الكهف = )

ربي يسعد قلب كل من مر من هووون

برب



=)