لهِيبُ غِيرة /..

/..






هَمَسَتْ لَهُ بِغَنَجْ أُحِبُّك
قَالَ أُعِيدِيهَا
وَارْفَعِي صَوْتَكِ
أَجَابَتْهُ بِامْتِعَاضٍ يُخَالِطُهُ دَلَالْ
أَنَا فِيكَ أَنَانِيَّة
وَأَغَارُ مِنْ صَدَى صَوْتِي يُشَارِكُنِي حَبْك ؛،

أَطْرَافِي تُسَابِقُنِي إِلَيْكَ
وَأَنَا [overline]أَرْكُلُ غَيْرَتِي[/overline] لِأَعِيشَ بِكَ لَحْظَتِي
كُلَّ شَيْءٍ يُقَاسِمُنِي فِيكَ اَلْهَوَاء وَالضَّوْء
اَلْهُدُوء وَالسُّكُون
وَأَنَا أُنْثَى اِلْتَهَمَتْهَا غَيْرَةٌ ؛.

أَغَارَ مِنْ قَلْبِي إِذَا هَامّ بِلُقْيَاك
مِنْ هَمْسِي حِينَ يُعْجِبُك
مِنْ خُصُلَاتِ شِعْرِي
حِينَ تَعْبَثُ بِهَا غَيْمَةٍ تُقَاسَمَنِي فِيك
وَصَمْتِي يَعْبَثُ بِي
وَأَنَا بِك جُنُونٍ لَا يَنْتَهِي ،؛

اِسْتَدَارَ وَصَوْتُهَا فِي مِسْمَعِهِ أُحِبُّكِ
وَمَا لَبِثَ يُعِيدُ عَلَى مَسَامِعِهَا كَلِمَاتِ اَلْعِشْقِ
وَهِيَ [overline]تَرْغَدْ فِي أَحْضَانِهِ [/overline]
يَقْطِفُ مِنْ عَنَاقِيدِ حُبِّهَا أَثْمَنَهَا
وَالْهُدُوءَ يُنْصِتُ فِي خَجَلِ حَدِيثِهِمَا
يُسَابِقُ اَلشَّوْقُ أَنْفَاسَهُمَا
يَضُمُّهَا إِلَيْهِ وَقُبْلَةٍ تَسْكُنُ غَيْرَتَهَا /..



......................

حصري لـــظى / ..

خاطره في غاية الجمال والاناقه
قلم فاخر وكلمات راقيه
تقبلي مروري المتواضع ولكي
اعجابي وتقيمي واصدق
احترااااااماتي

اا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجزيره

خاطره في غاية الجمال والاناقه
قلم فاخر وكلمات راقيه
تقبلي مروري المتواضع ولكي
اعجابي وتقيمي واصدق
احترااااااماتي

اا

/..


حضور أرق من عناق الندى لزهر الياسمين
سلمت وطبت يا نقي /..

‏

لظى الجميلة ..
أجمل ما في حرفك أنه يأسر قارئه
برقته ودلالالته المعنوية والشعورية
وبخاصة عندما تبني علاقات جديدة للألفاظ
فيرتسم المشهد ليخفي خلفه الجمال الصوري والجمال المعنوي
لم يتجزأ المشهد بل تراكبت أجزاؤه بريشة رسام مبدع
حروفك مدائن من ألق .. تبهرين المارين
كل التقدير و المودة
تقييمي ولا يوفي يا طهر

-

فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية

-

للهمس رونقه وللأناقة إبداعها
نص مدهش يدآعب الوجدآن سكينةً ووئآم
رشآقةً الح ـرف أذهلت
وكأنما الكلمات مزركشةً الندى
يحلو من تحلى بها حلآوةً

نعم القلم ونونك وآرفه
وبما أن الوشم قد ركز من قبل
لهذآ النص الجميل
أتشرف بأكمآل الآستحقاق
2000 مشآركه ومثلها تقييم
وليتها والرب تكفي

رعآك الله أينما كنتِ